قام أهالي قرية كفور العرب التابعة لمحافظة الدقهلية، بالتمثيل بجثة مسجلين خطر بعد تقطيعهم بالأسلحة البيضاء، انتقامًا منهم بعد إطلاقهم النيران بشكل عشوائي، ما أدى إلى مقتل طفلان وإصابة 4 آخرون، أثناء تواجدهم بالقرية.
تلقى اللواء مصطفى باز- مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من مركز طلخا، بمصرع طفل وإصابة 4 آخرون، بعد أن قتلهم أحد المسجلين خطر، وقام الأهالي بالانتقام منهم بقتل اثنين من مجموعة من البلطجية، وحرق منزل القاتل بإحدى القرى التابعة للمركز.
على الفور أمر بتشكيل فريق بحث من قوة المركز ومباحث المديرية، وقوة من الأمن المركزي، وتبين أن أحمد البلطجية بقرية كفور العرب، ويدعى (السيد عرفات، 35 سنة)، قام بالتشاجر مع آخرين، وأخرج طبنجة وأطلق النيران بطريقة عشوائية عليهم، مما أدى إلى مقتل (محمد عبد الرحمن الحسيني، 15 سنة) بطلق ناري في البطن.
كما أصيب أحد الأطفال ويدعى (ناجي أحمد عبد العليم، 14 سنة) بطلق ناري في بطنه ورقبته، أثناء لعبه كرة القدم مع مجموعة من أصدقائه، وأصيب كل من (سمير رمضان بدير، 39 سنة) برصاصة في بطنه، و(عبد الله رياض محمد، 10 سنوات) و(بكري حسن عبد الواحد، 28 سنة).
ودلت التحريات التي أجراها الرائد محمد متولي- رئيس مباحث مركز طلخا، عن قيام مشاجرة بين المسجل خطر وأهالي الطفل المتوفى، ولم يكتف البلطجي بقتل الطفل وظل يطلق النيران بطريقة عشوائية، ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص.
وانتقلت 4 سيارات أمن مركزي للقرية، بعد أن قام الأهالي باللحاق بالقاتل وصديقه، بينما فر في الأراضي الزراعية اثنان آخران من أصدقائه، وقام الأهالي بقتل (السيد عرفات)، وتمزيق جسده بالأسلحة البيضاء، كما تم قتل صديقه (مجهول الهوية)، وقاموا بحرق منزل القاتل، وقام رجال المباحث والأمن المركزي بتمشيط الزراعات للوصول لباقي المتهمين.
تلقى اللواء مصطفى باز- مدير أمن الدقهلية، إخطارًا من مركز طلخا، بمصرع طفل وإصابة 4 آخرون، بعد أن قتلهم أحد المسجلين خطر، وقام الأهالي بالانتقام منهم بقتل اثنين من مجموعة من البلطجية، وحرق منزل القاتل بإحدى القرى التابعة للمركز.
على الفور أمر بتشكيل فريق بحث من قوة المركز ومباحث المديرية، وقوة من الأمن المركزي، وتبين أن أحمد البلطجية بقرية كفور العرب، ويدعى (السيد عرفات، 35 سنة)، قام بالتشاجر مع آخرين، وأخرج طبنجة وأطلق النيران بطريقة عشوائية عليهم، مما أدى إلى مقتل (محمد عبد الرحمن الحسيني، 15 سنة) بطلق ناري في البطن.
كما أصيب أحد الأطفال ويدعى (ناجي أحمد عبد العليم، 14 سنة) بطلق ناري في بطنه ورقبته، أثناء لعبه كرة القدم مع مجموعة من أصدقائه، وأصيب كل من (سمير رمضان بدير، 39 سنة) برصاصة في بطنه، و(عبد الله رياض محمد، 10 سنوات) و(بكري حسن عبد الواحد، 28 سنة).
ودلت التحريات التي أجراها الرائد محمد متولي- رئيس مباحث مركز طلخا، عن قيام مشاجرة بين المسجل خطر وأهالي الطفل المتوفى، ولم يكتف البلطجي بقتل الطفل وظل يطلق النيران بطريقة عشوائية، ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص.
وانتقلت 4 سيارات أمن مركزي للقرية، بعد أن قام الأهالي باللحاق بالقاتل وصديقه، بينما فر في الأراضي الزراعية اثنان آخران من أصدقائه، وقام الأهالي بقتل (السيد عرفات)، وتمزيق جسده بالأسلحة البيضاء، كما تم قتل صديقه (مجهول الهوية)، وقاموا بحرق منزل القاتل، وقام رجال المباحث والأمن المركزي بتمشيط الزراعات للوصول لباقي المتهمين.