بعد أن فتح مكتب التحقيقات «إف.بي.آي» الأمريكي تحقيقًا في تسريب مزعوم للمعلومات، بشأن هجمات إلكترونية أمريكية على إيران، طالب عضوان جمهوريان بارزان في مجلس الشيوخ، بتشكيل مجلس خاص للتحقيق، فيما وصفاه بتسريب "ممنهج" للمعلومات السرية من قبل إدارة الرئيس الديمقراطي، باراك أوباما. وقال مسؤول في الحكومة الأمريكية، رفض ذكر اسمه: "إن الهدف من التحقيقات معرفة من سرب معلومات سرية لصحيفة «نيويورك تايمز» عن برنامج حرب إلكترونية سرية أمريكية إسرائيلية، تهدف إلى إعاقة الطموحات النووية الإيرانية."