يبدو أن صناع فيلم «الفرح» وهم أنفسهم صناع فيلم «كباريه» أصبحت لديهم تركيبة خاصة بهم، نجحوا من خلالها فى الوصول إلى أماكن شعبية جديدة لم تقدمها السينما المصرية بهذا الشكل من قبل. وبانتظار الفيلم الثالث الذى يستعدون لتقديمه تحت اسم «الليلة الكبيرة».. لا يزال «الفرح» بأبطاله وصناعه هم فرح السينما وسعادتها.. وهم أبطال هذا الملف..