فاجأ أحد المدعين بالحق المدني، الجميع عندما طالب بضم بلاغات منذ 2004 تفيد بأن الرئيس السابق مبارك مات، مؤكداً أن الذي يقبع في قفص الاتهام هو شبيهه، مطالباً بإجراء تحليل (DNA) لإظهار الحقيقة بحسب قوله، وعقب هذه المداخلة، ظهر الرئيس السابق داخل القفص ضاحكاً. يأتي ذلك خلال وقائع جلسة محاكمة مبارك، التي تشهدها قاعة أكاديمية الشرطة، والتي تضم مبارك ونجليه وقيادات الداخلية، بتهمة قتل المتظاهرين.