أكد الشيخ خالد الجندي، في برنامج "أنا" للإعلامي عمرو الليثي، أنه لم يتاجر بالدين عندما أنشأ قناة أزهري الفضائية، مؤكدا أنها وقف لله تعالى فقط وغير هادفة للربح، وأن شركاءه في هذه المشروعات هم رجال أعمال لا يهدفون للربح أيضا. لا أصلح وأضاف أنه لا يصلح أن يكون شيخا للأزهر قائلا: "فأنا مجرد رجل عندي علم قليل أجيد عرضه بشكل جيد وكفى، فأنا حتى الآن لم أحصل على الدكتوراه التي حصل عليها تلامذة تلامذتي". أكد المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم في برنامج "بدون رقابة" أنه ليس لديه مانع من الغناء للحزب الوطني أو جماعة الإخوان، مضيفا أنه في حال إعفائه من الضرائب سيغني لوزير المالية وللوزارة، وأعلن مقاطعته للجزائر بسبب حدث في المباراة الفاصلة المؤهلة لنهائيات كأس العالم الماضي بين المنتخبين المصري والجزائري في أم درمان نوفمبر الماضي، بسبب الأحداث التي شابت المباراة. رد سجون وفي "الجريئة والمشاغبون" قال المستشار مرتضي منصور، إنه دخل السجن 4 مرات أعوام 72، 87، 97، و2007، ورغم أنه مخطئا في الثلاث مرات الأولي، إلا أنه ظلم في الأخيرة، وأنه قرر ترك مصر لولا مكالمة الرئيس مبارك له. وأضاف أنه خلافاته مع شخصيات كبيرة في الدولة سببت له أضرار كبيرة، مثل اعتقاله في عهد وزير الداخلية السابق زكي بدر، أما عن الفن فقال "أنا سجنت يوسف شاهين ولكن لم يطبق الحكم"، وأكد أن الأفلام هي سبب العنف الجاري في الشارع المصري. تامر وعمرو وفي "بلسان معارضيه" أكد الفنان راغب علامة أن تامر حسني أفضل بكثير من عمرو دياب على المستوى السينمائي، مؤكدا أنه لا توجد أي خلافات بينه وبين عمرو دياب، وأنه غير نادم علي أي شئ فعله في حياته. ووصف منع الفنانة فيروز من الغناء بالشيء المحزن جدا، مؤكدا أنه يحب الفنانة هيفاء وهبي ويربطه بها وزوجها علاقة صداقة، وأن قبلته لإليسا سببت أزمة. قائمة سوداء وفي "حوار صريح جدا" أكد الفنان محمود قابيل أنه كان مضطرا للهجرة إلى أمريكا والبقاء بها أكثر من 12 عاما، بعد وضع أسمه ضمن القائمة السوداء عند زيارته ل"تل أبيب" لحضوره افتتاح خط طيران بين القاهرة وتل أبيب عقب معاهدة السلام، ورفض العديد من المنتجين التعامل معه. وحول عمله كسفير للنوايا الحسنة والخلاف مع الفنان حسين فهمي قال "إن حسين فهمي تطاول عليه شخصيا، ولكني اعتذر له، أنا آسف على المضايقات اللي سببتهالك بس أنا عسكري ولما بشوف حاجة غلط لازم أقول". وفي "اتنين ضد اتنين" قال النائب الصحي مصطفي بكري، أنه يتمنى أن يصدر جريدة يومية، موضحاً أن الجرائد الأسبوعية لا مستقبل لها، وعن دائرته الانتخابية بعد تعديلها قال إن سيد مشعل قوي جداً وهو أيضاً قوي ولن يترك المعركة للسلطة. مبارك قائد عظيم وأضاف النائب طلعت السادات أن حسنى مبارك قائد عظيم ولكنه لابد أن يحاسب من حوله ويحاكموا، وقال إن قضية الرشوة التي اتهم فيها و كان عز أبو عوض –صاحب شركة سياحة- طرفاً بها ما هي طبخة "وباظت". وفي "دوام الحال" أكد أحمد توفيق الريان أن أكبر انقلاب وتحول في حياته عمله في تجارة العملة، موضحا أنه لم يظلم أحدا من المودعين، وأعطى للجميع كامل حقوقهم قبل دخوله للسجن، ولكن من لم يأخذ من المودعين نتيجة حبسه جعله عاجزا عن تلبيه ورد مستحقاتهم. وأضاف أن الحكومة شعرت بالخطر أثناء نجاح شركاته، وانكمشت، فالجمهور كان يفضل إيداع أمواله في هذه الشركات عن البنوك، ففي الوقت الذي كانت هذه الشركات رصيدها 5 مليارات و200 مليون، كان البنك الأهلي لا يملك سوى 2 مليار فقط. لا للإهانة وفي "رحلة السعادة" استكمل الدكتور عمرو خالد، حديثه عن موانع السعادة في المجموعة الثالثة من مجموعات تحقيق السعادة، وتحدث عن "لا لذل وإهانة النفس"، وأن الله عز وجل خلق الإنسان به ثلاث غرائز الطعام والشراب والجنس والاعتزاز بالنفس، وجعل الله الإنسان معتزاً فخوراً بنفسه حتى لا يعم الفساد والانحراف في المجتمع ويحترم كل فرد نفسه حتى لا تسقط صورته أمام من حوله. ودعا المشاهدين التوقف عن فعل أي شيء يهين به نفسه أمام الآخرين وأمام نفسه للوصول لفائدة خاصة بهم، لأنها مصدر الشقاء والتعاسة والهم. الرضا بقدر الله وفي "مدرسة الحب" تناول الداعية الشاب مصطفى حسنى، فصل الرضا بقضاء الله من مدرسة الحب عارضاً لشخصية السيدة رقية ابنة الرسول، حيث إن الابتلاء سنة من سنن الله في الأرض. وأضاف أن من أبرز دروس الابتلاء، هو التعلم منه والاستعانة بالله والخروج بدرس، وهو ما فعلته السيدة رقية طول فترات ابتلاءها، حيث عانت من أربع ابتلاءات، هم طلاقها من زوجها عتبة، ثم الهجرة في أول زواجها من الصحابي الجليل عثمان بن عفان، ووفاة والدتها السيدة خديجة، وموت طفلها، مشيرا إلى أن الصبر والرضى بقدر الله كان من أبرز ما ميز السيدة رقية. أعد التقرير- دينا طارق - إسلام سعيد- أسماء السعداوي - باهي حسن- خالد حسين- حسين حمدي- سعيد حجازي- بسام رمضان – محمد منسي- هشام عبد اللطيف
