أثار بركان أيسلندا عدة تساؤلات حول مصير الأرض، فبعض الخبراء أكدوا أن السحب المتصاعدة من هذا البركان سوف تكون طبقة كثيفة فوق الغلاف الجوي، الأمر الذي يؤدي إلي منع وصول أشعة الشمس إلي الأرض وبالتالي فناء كل أوجه الحياة علي كوكب الأرض في خلال فترة لا تزيد عن 4 سنوات، فيما قلل البعض الأخر من خطورة الغبار المتصاعد وأكدوا أنه لن يمثل أي ضرر علي صحة الإنسان. في رأيك..ما هي السبل الأمثل لتوعية المواطنين للتصرف في حالات الكوارث الطبيعية؟ هل تعتقد أن العالم كان سيعمه الفزع الذي صاحب انتشار أنفلونزا الخنازير؟ شارك برأيك