• رضوى الشربيني: امتلك مستندات لتفاصيل أزمة شيرين عبد الوهاب مع روتانا والسبب حسام حبيب قالت الإعلامية رضوى الشربيني، إنها تابعت المشاجرة الأخيرة التي وقعت بين المطربة شيرين عبد الوهاب، والفنان حسام حبيب، وعلقت على الواقعة من خلال تدوينة لها عبر موقع التغريدات «إكس»، مشيرة إلى أنها شعرت بالندم بعد هذا التعليق خاصة مع قرارها بعدم التدخل في شئون المطربة شيرين عبدالوهاب، وأن تكتفي بمتابعة ما يحدث من تطورات فقط. وأضافت "الشربيني"، من خلال بث مباشر عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»، أنها تابعت تساؤلات المطرب حسام حبيب عن أموال شيرين عبدالوهاب، وأنه لم يقم بالنصب عليها وأنقذ ابنتها منها، مشددة على أنها بصفتها واحدة من الجمهور لها الحق في توجيه الأسئلة له أيضا. وقالت: «بأي صفة بتتكلم عن شيرين.. لا أنت جوزها ولا خطيبها ولا أخوها ولا أبوها ولا أنت حد.. فأنت بأنهي صفة بتحوش بين شيرين وبنتها؟». وأضافت: «أمال قفشت على أخوها ليه لما راح أنقذها ودخلها المستشفى، على الأقل أخوها لما دخلها المستشفى مشوفناش وشها فيه دم ولا عينها مورمة؟!، فإذا كنت أنت مدي نفسك المبرر فأخوها أولى بيها». واستطردت الإعلامية رضوى الشربينى خلال البث المباشر، مستنكرة صفة وجود المطرب حسام حبيب معها في الاستديو أو بجانبها، خاصة بعد المقطع الصوتي الذي قام بنشره ينهئ خلاله المطربة شيرين عبدالوهاب بخطبتها وأنه سيقدم لها أغنية جديدة بهذه المناسبة»، متسائلة: «أنت وكلت نفسك المتحدث الرسمي ليها بصفتك إيه، وفين خطيبها من الوضع ده ولا مفيش خطيبها أصلا». وأضافت قائلة: «الفويسات بيتم تسريبها من تليفونك وأنت مش عارف، وشيرين هي اللي بطحت نفسها وانت مالكش أي صلة، أنت الملاك الحارس في حياة شيرين وهي الشيطان؟!»، مشيرة إلى أن العلاقة التي تجمعهما لا يمت للحب بصلة لأن الحب إذا تعلق بالتنازلات يتحول إلى مصلحة. وتابعت تساؤلاتها عن كيفية تدبير حسام حبيب أمور حياته المادية والمعيشية منذ 5 سنوات بعد زواجه من المطربة شيرين عبد الوهاب؛ لاسيما وأنه لا يقدم أعمال غنائية جديدة الجمهور أو حفلات سواء داخل مصر أو خارجها، وتسبب في خسارة شيرين عبد الوهاب لأمها، وعائلتها وتوشك على خسارة بناتها، بالإضافة لعملها مع شركة روتانا بعقد مجزي للغاية، فضلًا عن تأجيل عدد كبير من حفلاتها. واستنكرت رضوى الشربيني ما قام به حسام حبيب من تصوير لشيرين عبدالوهاب داخل الاستديو وهي في حالة انهيار، قائلة: «أنت بتصورها ليه احتياطي يعنى؟!، ناوي على إيه أكتر من كدة الست خلصت».
