انتشر على عدد كبير من صفحات مشجعي النادي الأهلي على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" صور وتعليقات خاصة عن رامي أحد "كابوهات" ألتراس أهلاوي أو "رامي إسكندرية" كما يطلقوا عليه والذي سافر لسوريا للمشاركة مع الجيش الحر ضد نظام بشار الأسد. من جهة أخرى، أكد أصدقاء رامي أن تغير بشكل كبير بعد مذبحة بورسعيد والتي راح ضحيتها 72 فرداً من جروب ألتراس أهلاوي وهو ما جعل رامي يترك الاستاد و يتفرغ للتقرب إلى الله خاصة وأنه ضمن جماعة "حازمون" وقرر السفر للجهاد مع القوات السورية المناهضة لنظام الأسد بحثاً عن النصر أو الشهادة .