وافق شيخ الازهر الشريف ورئيس مجلس ادارة الرابطة العالمية لخريجى الازهر الدكتور أحمد الطيب على انشاء اول فرع للرابطة فى أفريقيا يحمل منهج الأزهر الوسطى المعتدل ويمثل الأزهر باعتباره المرجعية الكبرى للمسلمين قديما وحديثًا وهو المؤهل لحمل رسالته الجديدة في التقريب بين الحضارات وردم الهوة بين الإسلام والغرب.