احترقت شوقا ً و تهاوي من عبق ِ الباحة أمطارا ً تروي شرياني ترويني أتأرجح ُ بين حدائقها أتذوق شهد َ أناملها اثمل ُ لو فاحت عينيها ونهود الخمر ِ تناديني كي أعصر من فيها وجدا ً التحف الآهات ِ كتابا ً و أسامر ُ ثغرا ً يشجيني يا تلك الأوركيد تعالي في قصري نسطر أشعارا ً وعنادل تشدو بجبيني