خطى وهبوط دورى وتنازل عن قلبى ووريدى ومثولى فى قفص التنهيدى لكن هيهات سيدتى لم ارفع ابدا راياتى لم ادخل تابوت حياتى ولو كان حبك كاللهب ساطفئ لهبك بفؤدى ولم احصل ابدا على لقب مجنون فى حبى الاتى ولم اترك ابدا دفاتى لموج وريح يعصفنى كاسير لحبى ولذاتى لكن هيهات سيدتى لم ارفع ابدا راياتى