بدء صبيحة اليوم الأول فى الأنتخابات الرئاسية , الذى كان مثمر بالأخبار والتساؤلات والذى كانت حديث الشارع المصرى منها الاقلام العفريتى والتصويت الجماعى ومائة جنية للصوت وتجار المخدرات التى كانت توزع مال على المواطنين للحث لأعطاء مرشح الرئاسة الغير ممثل للثورة وخناقات فى بعض اللجان هذة بعض الهترات التى أسفر عنها اليوم الأول . ولكن فى ظل عدم رغبت الشارع فى كلا المرشحين ولكن الجو العام كان اليوم يوحى بالتفاؤل الذى كان فية نسبة المشاركة فى لجان الأقتراع نوعا ما معقولة وتكاتف القوى الثورية التى منها السلفية والبرالية والعالمانية وهناك أقباط اعلنوا تأيدهم للاخوان ولكن هو تأييد أضعف الأيمان ليس حبا فى الأخوان ولكن خوفن من الذى خرج من الباب أن يأتى من الشباك مرتن ثانية( الحزب الوطنى المنحل) وهناك طرف اخر وهم المبطلون الذين وصفوا نفسهم بالأيجابية والمشاركة ونزلوا الى لجان الأقتراع وأبطلوا أصواتهم حسن منهم حتى لا تزور أرادتهم وهناك فصيل أخر وصف نفسه مقاطعون الذين قاطعوا اللأنتخابات , ولكن نلاحظ أن كلا الطرفين سواء المقاطعون أو المبطلون كلاهما أقلية , ومن المضحك المبكى فى هذا اليوم أيضا بعض المظفين قطاعات الدولة الحكومية أستغلوا العطلة فى التصييف.