فشلنا فى العمل كا جماعة فشلنا فى العمل كاجماعة كل فرد منا أراض أنا يصل بنفسة , طيب لو كنا أتفقنا على مرشح نعبر بة المرحلة أو مرشح بعينة لكل فصيل , المرشحين الموجودين على الساحة تقسيمهم كالتالى أثنين أو ثلاثة أسلامين واثنين أوثلاثة لبراليين وأثنين أو ثلاث ثورين لو كل توجة من هذة التوجهات كانت أتفقت على مرشح يمثلها لكان حسم الأمر من البداية ولكن كل من المرشحين أثرا نفسة على جماعتة أو توجهه الأن سيكون هناك ربما أعادة بين الفريق أحمد شفيق والدكتور المرسى الذى يؤيد الأخير جماعة الأخوان المسلمين والاخر أيدة يقال النصارى لخوفهم والصوفية لحماية الأضرحة والسياحة الصوفية وبسبب التشتت الذى حدث بين كافة التيارات ولكن تحليلى فى الأعادةأن تمت أعادة بين الفريق أحمد شفيق والدكتور محمد مرسى أنا أرجح كافة مرسى لان سيكون فى كافتة الأخوان والسلفين وفصيل الثورة بعكس الفريق الذى سيدعمة وأن تم النصارى والصوفية وفصائل مجهولة وسط الشعب المصرى ربما تكن أشباح الحزب الوطنى المنحل.