ابدا و دائمآ تجد سياده الرئيس عبد الفتاح السيسي حاضرا في اللحظه المناسبه ليرفع عن كاهل المصريين الضيق و الاحزان ، و هو ما تجلي في ازمه نجمنا محمد صلاح مع الشركه الراعية و اتحاد الكره فعلي الرغم من مشاغله السياسية و الاقتصادية الا انه جاء ليوجه بحل هذه المشكله لادراكه بحسه الوطني الغير مسبوق اهميه توفير الجو المناسب لهذه الموهبة الفازه و ضروره دعمها معنويا و نفسيا خاصه ان محمد صلاح هو صانع السعاده للشعب المصري في هذه المرحله الصعبه -سوءا من مواجه الارهاب او مشاكل اقتصاديه- و ثروه قوميه نتغني بها جميعا ليرسم سياده الرئيس حاله من الاستقرار و السعاده لجموع الشعب المصري وانا بدورى أتساءل الا يعي اصحاب الافق الضيق في هذه الشركه الراعيه و واتحاد الكره ماذا يعني صلاح لنا جميعا و هل تساوي هذه الأموال التي سار حولها الجدل حجم الفرحه التي يصدرها لنا هذا النجم الفذ الذى جاد به الزمن و جعله خير عنوان للمحروسه في مشارق الارص و مغاربها ، بدليل انه عنوان رئيسي في الصحف الاوروبيه و العالميه و حقق لمصر ما فشل فيه الجالسون خلف مكاتبهم وسط تيار و هواء التكييفات و لكن امثال هولاء لا يدركون قيمه مصر و نجومها و هذه الواجهه المشرفه باخلاقها قبل أداءها، وهو ما ادركته القياده السياسيه و لا اجد في النهايه سواء كلمه واحده اقولها بكل صدق نابعه من القلب لتصل الي القلب : شكرا سياده الرئيس