في ظهيرة الأمس وأثناء انتشار أعضاء مبادرة "شفت تحرش" في محيط وسط المدينة لتأمين مسارات آمنة للنساء والفتيات من ظاهرة التحرش، حدثت واقعة تحرش لأحد السيدات عند شباك سينما مترو، وعند التدخل واستدعاء ضباط الأمن تبين أن المتحرش هو تاجر الماشية الشهير والمنتج السنيمائي الأشهر: "أحمد السبكي"، والذي استغل نفوذه كصاحب دور العرض، وقام بسب وقذف السيدة المتحرش بها ، و أفراد المبادرة على مرأى ومسمع من ضابط الأمن، والذي بدوره إنتهره قائلا: "ميصحش تقول كدا قدامي، على الأقل احترم وجودي"، فما كان من السيد "أحمد السبكي" إلا سب ضابط الأمن وسب وزارة الداخلية جمعاء ، وعمل على طرد أفراد حملة "شُفت تحرّش" من مداخل سينما مترو ومحيطها باستخدام حرسه الشخصي. إننا أمام هذا المستوى المؤسف نود توضيح الآتي : قمنا بتحرير محضر بالواقعة وحمل الرقم 6 أحوال شخصية، نقطة التحرير التابعة لقسم قصر النيل.
مستمرون في تأمين منطقة وسط المدينة بحسب خريطة العمليات بما فيها المناطق الخاضعة لنفوذ المتحرش.
نعلن أننا غير قابلين للمفاوضات أو التنازل عن حقوقنا القانونية التي انتهكت أمام ضباط الأمن، مهما اتخذت معنا أساليب الترغيب أو التهديد، ونحذر من التعدي على سلامة أفراد المبادرة من بلطجية المتحرش الخصم، أو اختلاق مشكلات مع أفراد المبادرة لتلفيق تهم لهم حتى يصبح "محضر قصاد محضر" كما هدد محاميو المتحرش، أو استخدام النفوذ للعبث بمحتوى المحضر، أو الضغط على صغار الضباط.
في ظهيرة اليوم وأثناء انتشار أعضاء مبادرة "شفت تحرش" في محيط وسط المدينة لتأمين مسارات آمنة للنساء والفتيات من ظاهرة التحرش، حدثت واقعة تحرش لأحد السيدات عند شباك سينما مترو، وعند التدخل واستدعاء ضباط الأمن تبين أن المتحرش هو تاجر الماشية الشهير والمنتج السنيمائي الأشهر: "أحمد السبكي"، والذي استغل نفوذه كصاحب دور العرض، وقام بسب وقذف السيدة المتحرش بها ، و أفراد المبادرة على مرأى ومسمع من ضابط الأمن، والذي بدوره إنتهره قائلا: "ميصحش تقول كدا قدامي، على الأقل احترم وجودي"، فما كان من السيد "أحمد السبكي" إلا سب ضابط الأمن وسب وزارة الداخلية جمعاء بذكر الأعضاء التناسلية لأمهات الجميع ، وعمل على طرد أفراد حملة "شُفت تحرّش" من مداخل سينما مترو ومحيطها باستخدام حرسه الشخصي.
إننا أمام هذا المستوى المؤسف نود توضيح الآتي :
قمنا بتحرير محضر بالواقعة وحمل الرقم 6 أحوال شخصية، نقطة التحرير التابعة لقسم قصر النيل.
مستمرون في تأمين منطقة وسط المدينة بحسب خريطة العمليات بما فيها المناطق الخاضعة لنفوذ المتحرش.
نعلن أننا غير قابلين للمفاوضات أو التنازل عن حقوقنا القانونية التي انتهكت أمام ضباط الأمن، مهما اتخذت معنا أساليب الترغيب أو التهديد، ونحذر من التعدي على سلامة أفراد المبادرة من بلطجية المتحرش الخصم، أو اختلاق مشكلات مع أفراد المبادرة لتلفيق تهم لهم حتى يصبح "محضر قصاد محضر" كما هدد محاميو المتحرش، أو استخدام النفوذ للعبث بمحتوى المحضر، أو الضغط على صغار الضباط.