حمل الممثل عمرو واكد الرقابة على الأفلام المصرية مسؤولية تدهور مستوى السينما، مؤكدا أن مهنة الرقيب لم يعد لها مكان في السينما المتحضرة، ولكنها مازالت موجودة في مصر. وقال واكد في مقابلة مع CNN ، إنه يستعد لتقديم فيلم ثلاثي الأبعاد، وسيقوم بإنتاج فيلم جديد يحمل اسم "الشتا اللي فات،" منتقدا رفض مركز السينما المصرية المساهمة في إنتاجه، وأضاف قائلا: أي عمل يجب أن يحقق إيرادات، وإلا كيف سيستمر الإنتاج؟ وكل ما أتمناه أن نجد دور عرض خارج القاهرة. هل يصدق أحد أن فيلمي الإيطالي "الأب والغريب" حقق أعلى إيرادات له في دور العرض بمدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية، وليس جمهور المدن الكبيرة، فهناك تجاهل لشريحة عريضة من الجمهور المصري. أما عن أزمة الإنتاج في مصر فقال: المسالة ببساطة أن السينما المصرية يشاهدها نحو 300 مليون عربي، أي عدد مساو لمشاهدي أمريكا التي تحقق مليارات الدولارات، وعندما يكون إيراد الأفلام المصرية في العام الواحد 300 مليون جنيه، أي نحصل على جنيه من كل مشاهد، فبالتأكيد هناك خلل واضح. وأضاف قائلا : للأسف نحن في مناخ لا يدفع أي ممثل للعالمية، بل يجعله يخاف من أي عمل ومطلوب منه عندما يأتي له فيلم عالمي أن يراجع أسماء وجنسيات كل مشارك حتى لا يفاجأ بممثل إسرائيلي وكأن البطولات العالمية تجرى ورءانا، لو أن لي فيلم ينافس على الأوسكار هذا العام لقالوا أن فيلم عمرو واكد، ينافس مع فيلم إسرائيلي إذا هو مع التطبيع، بدلا من أن يحتفوا بي كما سبق وتعرضت للإهانة بسبب حظي التعس الذي أوقعني في عمل مع ممثل لم أكن أعرف إنه إسرائيلي في عمل تم تصويره في تونس وحققوا معي وعلقوا لي المشانق. وعن حقيقة ترشحه لانتخابات الرئاسة فقال:لن أشارك في الانتخابات الرئاسية طالما ظلت المادة 24، التي تمنع الطعن على نتيجة الانتخابات، وهذا يعني إنه مهما كانت التجاوزات لا يمكن الطعن عليها، في هذه الحالة لا يجب أن نسأل الناخب عن المرشح الذي يريده، بل نسأل عن المرشح الذي يريده المجلس العسكري، للأسف البلد لن تتطور بسببهم وسنظل نرشح مبارك جديد لا نريده. رانيا فريد شوقي: ممكن أتطلق من مصطفي فهمي تاني بسبب الأطفال!
رغم نفيها شائعة انفصالها عن زوجها مصطفى فهمي، لم تستبعد الفنانة رانيا فريد شوقي حدوث الطلاق بينهما في أي وقت، خاصة أن الزيجة لم ينتج عنها أطفال حتى الآن. وقالت رانيا فريد شوقي- في تصريحات نقلتها شبكة MBC- "لا أنكر أنه كانت هناك بعض المشكلات والخلافات بيننا، لكن لم يحدث انفصال، وما تردد عن طلاقنا سببه أنني كنت أظهر وقتها في الأماكن العامة بمفردي، وكذلك هو أيضاً، فظن البعض أننا انفصلنا من جديد، لكن ذلك لم يحدث، فقد كنا في فترة هدنة للتفكير وتهدئة الموقف فقط لا غير". وأضافت "الحياة ليست كلها سعادة وليست أيضاً شقاء، لكن تلك التفاصيل الحياتية تتكشف سريعاً للجمهور بالنسبة إلينا أنا ومصطفى، لأننا فنانان ودائماً ما نكون تحت الأضواء". وكشفت رانيا عن حدوث انفصال بينهما وبين زوجها قبل ذلك قائلة "حدث انفصال بيني وبين مصطفى فهمي من قبل ثم عدنا لبعضنا بعدها من جديد، ومنذ تلك اللحظة وأنا لا أستبعد انفصالنا مرة أخرى، لأنه حدث من قبل". وأضافت: "إلى جانب أنه لا يوجد أطفال بيني وبين مصطفى، ولذلك لا يوجد رابط قوي بيننا رغم الحب الكبير الذي يربطنا، لكن الأبناء يجعلون الطرفين يفكران أكثر من مرة قبل قرار الانفصال، فكل ذلك جعلني لا أستبعد طلاقنا في أي وقت من الأوقات وأن أقوم بإعلان ذلك". وعبرت رانيا عن عدم حزنها لعدم إنجابها من مصطفى فهمي، قائلة: "لم أحزن أبداً في يوم من الأيام بسبب تلك المسألة إطلاقاً، فأنا سعيدة جداً بابنتيَّ اللتين رزقني بهما الله من زواجي الأول، وهو أيضا سعيد بأبنائه الذين أنجبهم من زوجته الأولى". وعن سبب مشكلاتها العائلية، قالت: "عملي في التمثيل يغضب مصطفى فهمي أحيانا، ورغم أن مصطفى ممثل ويفهم جيداً طبيعة عملنا، فإنه أحياناً يغضب من تأخري خارج المنزل بسبب مواعيد التصوير، وفي رمضان الماضي كنت أتأخر في التصوير حتى الساعة الثالثة فجراً، وللأسف أنا أحرج بطبيعتي أن أعتذر عن العمل، فكنت أكمل التصوير حتى آخر مشهد، وهذا كان يغضبه، خصوصاً أن التأخير في التصوير كان يؤثر على نفسيتي ويرهقني كثيراً. فلة الجزائرية: الحمد لله إنها قضية آداب بس!
قالت الفنانة الجزائرية فلة إنها تحمد الله سبحانه وتعالى على أنه لُفِّقت لها قضية آداب بمصر بدلاً من أن تذبح مثل الفنانة اللبنانية سوزان تميم أو تقتل مثل التونسية ذكرى، مشيرةً إلى أنها ندمت على زيارتها الأخيرة إلى مصر من أجل الغناء في دار الأوبرا. وقالت فلة، في مقابلة مع فضائية لبنانية: "لقد مللت الحديث في قضية الآداب التي اتهمت فيها بمصر عام 1991. ولا أريد الحديث عنها بعد اليوم، خاصةً أنه مر عليها زمن طويل، كما أنها عطلتني فنيًّا كثيرًا، لكن البعض يسعى دائمًا إلى الحديث عنها ولا أعرف السبب". وأضافت: "لقد تألقت وبرزت بعدما تبناني الفنان القدير بليغ حمدي، لكن البعض انزعج بهذا النجاح فلفَّق هذه القضية ضدي حتى يقضي على نجاحي ويبعدني من الساحة تمامًا". وأوضحت الفنانة الجزائرية أنها تحمد الله عز وجل دائمًا على أن الأزمة التي تعرضت لها في مصر لم تتعدَّ تلفيق قضية آداب، لافتةً إلى أنه كان من الممكن أن تلفق قضية مخدرات لها تدخل بسببها السجن بقية عمرها. كما أشارت فلة إلى أنها تحمد الله سبحانه وتعالى على أنها لم تقتل مثل الفنانة التونسية ذكرى أو تُذبَح مثل الفنانة اللبنانية سوزان تميم، ولم تلفق لها جريمة قتل كما حدث مع الملحن العظيم بليغ حمدي. وشددت على أن القاضي المصري الذي حكم عليها في قضية الآداب قال لها إنه مقتنع ببراءتها، وإنه قدم استقالته من القضاء بعدها؛ لعدم تمكنه من إثبات ذلك، معتبرةً أن هذه القضية عطلتها فنيًّا كثيرًا، وأخذت من رصيدها ونجاحها. وأبدت الفنانة الجزائرية ندمها على ذهابها مؤخرًا إلى القاهرة من أجل الغناء في حفل دار الأوبرا، خاصةً بعد حجزها في مطار القاهرة ومنعها من الدخول، لافتةً إلى أنها كانت تتمنى أن يكون المحامي الخاص بها معها في هذه الزيارة. وأعربت فلة عن سعادتها بأغنية "وحشاني يا مصر" رغم منعها من الدخول، لافتةً إلى أن مصر ليست الأشخاص الذين ظلموها، إنما لها أصدقاء كثيرون تحبهم وتودهم، كما أن الشعب المصري طيب مثل الجزائري تمامًا. فيروز لسه عايشة! أكدت مصادر مقربة من الفنانة فيروز ان خبر وفاتها الذي تناوله بعض مواقع التواصل الإجتماعي مجرد شائعة، وهو عار عن الصحة. وأكدت هذه المصادر ل "موقع لبناني" أن صحة السيدة فيروز جيدة وهي لا تعاني من أي مرض، كما ذكر الخبر الذي قال: علمت بعض الجهات اللبنانية من مصادر خاصة مقربة لعائلة الرحباني وفاة صاحبة الصوت الملائكي فيروز بعد معاناتها مع مرض عضال في الفترة الماضية وسط تعتيمٍ اعلامي شديد . حيث بقيت في مشفى الجامعة الأمريكية ببيروت من منتصف فبراير الماضي حتى وافتها المنية مساء الجمعة 9 مارس 2012 و يتوقع نشر خبر وفاتها صباح يوم الاثنين 12 مارس ريثما يتم الاعداد المنظم و الدقيق لمواكب الجنازة الضخمة و حضور الوكالات الاعلامية و الفضائيات و الصحافة العربية و العالمية لنقل هذا الحدث الجلل و ترافقها الى مثواها الأخير ". مطلوب دكر توقف أغنية كايروكي! أصدر وزير الإعلام أحمد أنيس قرار يقضي بوقف إذاعة أغنية "مطلوب زعيم" لفريق "كايروكي" المصري بسبب تضمّنها لما وصفه بألفاظ غير لائقة وهي جملة "مطلوب دكر". كما اتصل أنيس بإسماعيل الششتاوي رئيس الإذاعة ، وأخبره بغضبه من إذاعة الأغنية، مطالبا بالتحقيق في الأمر، وبدوره قرر الششتاوي إيقاف نجلاء الغنام رئيس إذاعة الأغاني عن العمل وتحويلها للتحقيق. ويذكر أنّ أغنية "مطلوب زعيم" التي طرحت في صيف 2011 هي من أبرز الأغنيات التي طُرحت عقب الثورة، وتناقش الأغنية المواصفات المطلوب تواجدها في شخص الرجل الذي سوف يتولّى رئاسة جمهورية مصر بعد حسني مبارك .