اخترت هذه الأبيات من ديوان النيروز الحر للشاعر الكبير أحمد زكى أبو شادى مؤسس "أبوللو" أول جمعية أنشئت لخدمة الشعر العربى الحديث.. كتب أبوشادى فى الحسن والفن. وموزع الحسن هلا كنت مبقية لمن يخصونه حقاً بتاليه أهل الفنون هم الأولى بنعمته من غاصبيه بمال أو بتمويه الحسن والفن كانا توأمين كما كانا رجاء الورى فى اليأس والتيه هلا حفظتهما للمبدعين لنا؟ ما أضيع الفن دون الحسن يعليه لو كنت حاكم دنيانا ومنصفها لصار للحسن أهل الفن أهليه كلمة حب والدعاء بالرحمة للشاعر أحمد زكى أبوشادى الملقب بالشاعر المهجرى وشاعر مملكة النحل ومنشئ مدرسة "أبوللو" التى لمعت من خلالها هذه الأسماء الخالدة إبراهيم ناجى وعلى محمود طه وأبوالقاسم الشابى وعشرات غيرهم من أهم الشعراء رحمهم الله ورحم الشاعر الصديق العزيز صالح جودت الذى عرفنى على الشاعر أبوشادى من خلال كتاباته عنه وإهدائى الكثير من دواوين أحمد زكى أبوشادى رحم الله الجميع وغفر لهم هم والذين معهم فى رحاب الله من الأهل والأصحاب والحبايب!! وهذه بعض الخطابات والرد خالص.. بكل الحب ومع شكرى وإعزازى لكل من أرسل ينتقد ويهاجم السادة اللى ظهروا فى برنامج عن الراحلة سعاد حسنى من الصحفيات وغيرهم ويطالبونى بالرد عليهم وإعادة نشر المقال المفترى عليه من الحاقدين وكدابين الزفة الذين ظهروا فى البرنامج وظهر انهم لم يقرأوا المقال وعلى رأى المثل تعاملوا مع المقال كمن يقولون لا تقربوا الصلاة!! والرد يا أعزائى القراء الحبايب.. للأسف تعامل هؤلاء كدابين الزفة كما وصفتوهم تعاملوا مع مقالى نقلاً عن حاقد ظن أننى من أهم الأسباب التى كانت وراء فصله من روزاليوسف ولم يقرأ أحدهم مقالى اللى اتهمونى أنه تسبب فى قتل الفنانة الجميلة وأيامها تنبه العزيز الراحل رجاء النقاش وكان رئيساً لتحرير مجلة الكواكب فاعاد نشره حتى يتنبه المتقولون لتحريفه بمعرفة الحاقد اياه الذى وجدها فرصة هذا الصحفى المتهور مع الذين مثله انتهزوا الفرصة ليشتمونى حقداً وغيره ولم يتعبوا ولم يكلوا يا أعزائى اصحاب الخطابات والتليفونات على مدى ثمانى سنوات ويزيدوا ويعيدوا مقالى قتلها .. وفى نفس الوقت القضايا على آخرها انها قتلت عمدا وليس انتحارا.. وأقول لكم أعزائى القراء لا أحد من هؤلاء المتقولين من كدابين الزفة وحباً فى المنظرة يستحق الرد وأنا لن أكون أكبر من أستاذنا إحسان عبدالقدوس ياما أندال شتموه وذهب الأندال وعاش إحسان عبدالقدوس حتى اليوم وعقبال أندال شتم مديحة واللى حرضهم!!. كما قال الإمام لشافعى: لو سبنى ندل أزدت قدرا. أما هذه الخطابات فتحتاج الرد من سيادة الفاضلة الوزيرة مشيرة خطاب سيدتى الفاضلة تقول مجموع الخطابات "بعد قراءة عنوان جريدة الأهرام يقول "إنقاذاً للبراءة من الضياع.. مشيرة خطاب تعلن خطة لمنع الاتجار بالأطفال وإعادة تأهيلهم ودمجهم فى المجتمع" سيدتى الوزيرة الفاضلة مشيرة خطاب مجموعة من سيدات المجتمع وخطابات رجال محترمين يطلبون من سيادتك مشاهدة الفتاة المراهقة وهى فى الفستان العادى وفى "حضن" شريف مدكور فى "بيت شريف" يوم الخميس 42/9 وهى تغنى "قلبى دليلى" وهو عمال يلف بيها ويطبطب عليها فى كل مكان من جسدها وحولهما بنات منهن من دون العاشرة اللى متحزمة كالراقصات واللى لابسة فستان بكتف واحد وهات يا غناء أغانى الحب والغرام منها مثلاً "يا واد يا تقيل" ويقول للبنت فى حوالى العاشرة قولى "تقول يا واد يا شريف يا مجننى" والسؤال يا ترى ماذا تتصورين مستقبل هؤلاء الفتايات اللاتى يؤجرهن أهاليهن لهذا البرنامج ليقبلهن مقدم البرنامج بلا حياء.. هل هذا يعتبر لعب عيال والا لعب كبار.. على فكرة قبل كدة قدم حلقة "عروسة وعريس" ووضع العروسة والعريس على حجره وهات يا ترقيص وقبلات أكيد يا سيادة الوزيرة التسجيلات موجودة أو على الأقل تمنع البنات من "اللعب" فى هذا البرنامج حماية لهن من الانحراف مستقبلاً.. يا ريت تحاولى يا سيادة الوزير منع البلاء قبل وقوعه قبل أن نفتح لهن كبارية.. حتى لو كان مقدم البرنامج مسنود من كبار التليفزيون كما يعلن "بيت شريف" وكل عام وأنت بألف خير يا دكتورة مشيرة خطاب وبألف صحة وسلامة وحب!!.. وعلى الماشى هذه بعض الخواطر عن بعض المسلسلات وأبطالها رغم فشل المسلسلات المتوقع فأغلبها قصص معادة ومكررة وتتشابه الحوادث فى أغلب المسلسلات مثل الجنازات والأحلام والكوابيس والقتل إلا أن هناك أسماء تستحق التكريم لأدائهم المبدع وبلا ترتيب للفنانين هشام سليم، وباسم ياخور وشريف سلامة والفنانات منة شلبى ورانيا يوسف فى "حرب الجواسيس" والكبيرة الجميلة ليلى علوى والذين معها فى "حكايات وبنعيشها" والفنان باسم السمرة وأحمد راتب تحية خاصة ولنا معهم واحدا واحداً لقاء آخر. مسلسلات الصعيد ليس فيها جديد إلا أداء الفنان جمال سليمان والفنانة عبلة كامل والحكاية ليس فيها جديد مع خالص احترامى للكاتب الكبير محمد صفاء عامر. والباطنية أجمل ما فيه الفنان الكبير صلاح السعدنى وغادة عبدالرازق ولوسى وأحمد فلوكس أما هذا فسؤال مع تحية حب إلى الفنان الكبير نور الشريف مش كان كفاية مسلسل واحد حتى لا نحتار ونخلط بين الاثنين ولو أن مسلسل الصعيد ما كانش وقته يتعرض مع أفراح إبليس والباطنية. ومسلسل جيد حبتين "حدف بحر" رغم أن القصة مش جديدة فقط التمثيل والإخراج جيد من الجميع فقط حكاية الغناء لا صوت ولا لحن وكلام تافه أضعف أداء سمية الخشاب فى التمثيل وميزة أدائها وعظمة اداء الفنان الكبير أحمد خليل وطارق لطفى ومحمد الشقنقيرى والجديدة فوزية وميمى جمال وسميرة عبدالعزيز ومحمود مسعود أما "ابن الأرندلى" فما يجعلنى أتابعه وجود الكبير يحيى الفخرانى وأداؤه الممتع والفنانات المبدعات معالى زايد ووفاء عامر ودلال عبدالعزيز ورجاء الجداوى.. والمبدعين رجال المسلسل كبارا وشبابا إلى أن وصلت القصة لحدوتة عزو الذين كان أميز من حيث الحبكة والتسلسل وحتى نلتقى كل عام وأنتم والحبايب بألف خير وسلامة إليكم الحب كله وتصبحون على حب.