عاد الهدوء إلي إسنا بعد حالة الاحتقان الطائفي التي شهدتها المدينة علي خلفية اختفاء فتاة قبطية وانطلاق شائعات بإعلان اسلامها وزواجها من شاب مسلم. وكان عشرات الاقباط قد تجمهروا علي مدار اليومين الماضيين أمام مركز شرطة إسنا بعد اختفاء الفتاة المسيحية كاترين رمزي 17 سنة واتهام أسرتها لثلاثة من صديقاتها بالتورط في حادثة اختفائها.. ونجحت جهود القيادات الأمنية والشعبية في احتواء الاحتقان.