انتقد د. محمد النشائي الإعلامية مني الشاذلي خلال حواره مع رولا خرسا في برنامج الحياة والناس وأوضح استياءه من تجاهل الشاذلي له وعدم ذكر اسمه ضمن علماء ورواد علم النانو تكنولوجي في إحدي الحلقات التي استضافت خلالها د. مصطفي السيد وأبدي استياءه من كيفية اغفال اسمه رغم وجود فريق إعداد للبرنامج، وتعجب أيضا أن د.مصطفي السيد ود. زويل لم يذكراه خلال حديثهما مع الشاذلي رغم أنه صاحب اقتراح إنشاء مشروع النانو تكنولوجي مما أصابه بخيبة الأمل وعلقت رولا خرسا بدورها مدافعة عن زميلتهاالشاذلي مشيرة إلي أنها قد تكون أغفلت الاسم دون قصد وهو ما لم يقتنع به د. النشائي. كادت جماهير حديقة الأندلس وكوبري قصر النيل تفسد حلقة برنامج «مصر النهاردة» في عيد شم النسيم التي تم إذاعتها علي الهواء من داخل الحديقة وهو ما بدا للمشاهدين أنه اختيار غير موفق وظهر الارتباك علي ضيوف الحلقة الفنانة أصالة وفرقة وسط البلد حيث احتشد المارة وزوار الحديقة رغم تواجد الأمن وتسببت الضوضاء و«الصفير» للتواصل من قبل بعض الشباب في إصابة الفنانة أصالة بعدم التركيز وظهر عليها الانزعاج وحاول خيري رمضان مقدم الحلقة السيطرة علي الموقف فطلب من الفرقة واصالة الغناء حتي يجبروا الجماهير علي الهدوء. وفي حلقة أخري من نفس البرنامج قام بعرض تقرير مصور لتوءم الفنانة هالة صدقي ضيفة الحلقة وتم تصويره في فيلتها الخاصة وكانت المرة الأولي التي توافق علي ظهورهما علي الشاشات، رغم إعلانها الخوف من عيون الحساد التي إصابتها يوم حفل سبوع طفليها، حيث أصيبت بشلل نصفي ولكنها قررت عدم الاستسلام لفكرة الحسد، من ناحية أخري أعلنت هالة أنها اعتذرت عن مسلسلين بعد أن تعاقدت عليهما وذلك بسبب جرعة النكد والدراما فيهما. علي الرغم من اصرار الإعلامي عمرو أديب علي التعاون مع عدد من الشخصيات العامة منهم الكاتبة آمال عثمان والنائب محمد مصطفي شردي والفنان عزت أبوعوف خاصة بعد تصريحه من قبل أنه لا يستطيع تقديم الحلقات بمفرده ولا يفضل ذلك علي الإطلاق إلا أن عكس ذلك يحدث في برنامج «القاهرة اليوم» حيث يفرض أديب سيطرته علي الحلقات والقضايا التي يناقشها فيبدو كل من يظهرون معه علي أنهم يلعبون دور السنيد لاسيما مع مقاطعته الدائمة وفرض وجهة نظره ولا يكون نصيبهم من الحلقات سوي كلمات قليلة فتكون المشاركة غير متكافئة علي الاطلاق. معتز الدمرداش علق علي قرارات وزير التربية والتعليم الخاصة بإلغاء قرار نقل 110 من العاملين بمدرسة الخلفاء الراشدين، قائلا «فيه إيه تم معاقبتهم، وفي إيه تم العفو عنهم؟» مؤكدا أنه ليس ضد المدرسين، لكنه تعجب من استجابة الوزير بعد أن تدخل وزير آخر للعفو عن المدرسين.