أزمات ومطبات شبه يومية يتعرض لها برنامج ستوديو مصر الذي تعرضه قناة نايل سينما وبالرغم من أن البرنامج مسجل وليس مباشراً إلا أن مقدمته هند القاضي تتعرض لمواقف صعبة تجعلها تضطر للتوسل للضيوف بعدم مغادرة الاستوديو وضرب كرسي في الكلوب كما يقولون هذا الموقف يتكرر باستمرار ربما يكون أحدث هذه المواقف عندما استضافت أسرة فيلم الديكتاتور ولكنها فوجئت باعتذار مخرج الفيلم إيهاب لمعي بسبب سفر خطيبته مايا نصري بطلة الفيلم التي كانت في زيارة لوالدتها لذلك طلب تأجيل الحلقة لأنه لا يستطيع الظهور بدون خطيبته وبعد فترة من المفاوضات حضر خالد سرحان بطل الفيلم والفنان ضياء الميرغني والفنان محمد أبو الحسن وبمجرد أن بدأت المذيعة تقديم الضيوف ولم تلقب ضياء الميرغني بالنجم هذا بالإضافة لقيامها بعرض تقرير عن آراء النقاد الذين اتهموا الفيلم بالضعف وخالد سرحان بعدم إجادة تقديم الدور هذا بالإضافة لعدم قدرته علي تحمل مسئولية تقديم بطولة هذا بالإضافة لضعف السيناريو مما جعل ضياء المرغني يصرخ بصوت عال ويخرج مسرعاً من الاستوديو مصطحباً في يده خالد سرحان وهو يقول هذا عيب لماذا تعاملون خالد سرحان هكذا نحن نجوم لنا تاريخ كبير ولابد أن تشكرونا علي هذا الفيلم معتبراً النقاد الذين تحدثوا في التقرير لا يجيدون الكتابة ولا القراءة وقرر ألا يكمل التصوير. فخرجت هند وراء ضياء الميرغني لتتوسل إليه ليكمل الحلقة فأخذ يعاتبها ويقول لها انتي لم تقدمني بشكل يليق باسمي ولم تقديري حضوري للبرنامج بدون أي أجر علي عكس القنوات الفضائية وأخذ يجري نحو سيارته ويجري ورائه فريق العمل ومدير الإنتاج وبعد أن فشلوا في تهدئته خاصة بعد أن اشترط خالد سرحان عودة ضياء ليكمل التسجيل . حلقة فيلم الأكاديمية تجلت فيها المهزلة بعد أن ضربت الميعاد الممثلة الشابة ميرنا المهندس بالرغم من تأكيدها علي الحضور لفريق العمل وقبل موعد التصوير بنصف ساعة أغلق بطل الفيلم نادر حمدي عضو فريق واما هاتفه المحمول بعد أن علم أن المذيعة سوف تستضيف منتج الفيلم عادل حسني حيث بينهما خلاف شديد هو وأحمد الشامي وبمجرد أن بدأت الحلقة بحضور أحمد الشامي وعادل حسني ونسمة ممدوح والإعلامية مها متبولي بدأت المذيعة تتحدث مع المنتج عادل حسني عن تجربته وتقديمه للشباب وتاريخه في الانتاج السينمائي مما جعل المطرب أحمد الشامي يستشيط غضبا من المساحة التي أخذها عادل حسني حيث ترك الاستوديو وأسرع للسيارة رافضا استكمال الحلقة لأن المذيعة لم تمنحه الوضع المناسب لاسمه ونجوميته التي لا يعرفها غيره وبعد أكثر من ساعة من التوسل عاد لاستكمال التصوير بعد أن تأكد من انسحاب المنتج عادل حسني وتم تصوير الحلقة بعد أن اشترط مخرج الفيلم إسماعيل فاروق عدم منح الفرصة للمخرج السابق محمد أنيس بأخذ حقه في الرد وتوجيه الاتهامات للمخرج الجديد إسماعيل فاروق.. وفي الحلقة الخاصة بالصحافة والمشاهير التي اتفق فيها فريق الإعداد مع المستشار مرتضي منصور والإعلامي وائل الابراشي والفنانة منة فضالي وحمدي الوزير وبعد أن انتظرت المذيعة لأكثر من ساعتين لحين وصول الضيوف فوجئت بالمستشار مرتضي منصور يخبرهم أنه في عيادة طبيب الأسنان وسوف ينتهي من جلسته وبعدها يتوجه للتسجيل وبالرغم من أن الموعد كان الساعة الحادية عشرة إلا أنه ظل يطالبهم بانتظاره حتي الساعة الثانية صباحا وكذلك الأمر بالنسبة للإعلامي وائل الإبراشي الذي تعلل إنه في عزومة في مدينة نصر وطالبهم بالتصوير لحين وصوله وكالمتوقع لم يحضر بالرغم من اتصال عمر زهران رئيس القناة به وبالمستشار مرتضي منصور الذي وعده بالحضور كما اتصلت به أيضًا الفنانة منة فضالي ولم يرد عليها بينما رد عليها ابنه أحمد مؤكدًا أنه سوف ينتهي من جلسة الطبيب ثم يتوجه للاستوديو.