معرض «مبدعون خالدون» السبت المقبل مساء السبت المقبل 30 يناير يفتتح الفنان الدكتور أحمد نوار معرض «مبدعون خالدون» الذى ينظمه جاليرى ضى فى نسخته الثالثة بمقره بالمهندسين، والمعرض يقام سنويا للفنانين الراحلين الرواد الذين لهم بصمات على الساحة التشكيلية المصرية وبأسماء مختلفة عن كل دورة، ويستمر لمدة 20 يوما. ويتضمن المعرض هذا العام أعمال الفنانين الراحلين ومنهم «زكريا الزينى – أدم حنين- حسين محمد يوسف- زينب عبدالحميد –محمود أبو المجد – صبرى عبد الغنى- عايدة عبدالكريم –عفت ناجى – مصطفى متولى- كمال عبيد- محمد رياض سعيد- فتحى أحمد- حسين الجبالى – صلاح عبدالكريم –حسن صادق- أحمد أمين عاصم – مصطفى احمد – ناجى شاكر- وديع شنودة – نعيمة الشيشنى- محسن شعلان- زهران سلامة – كمال خليفة- كامل غندر- جمال عبدالحليم – محمد عبدالعال- مصطفى مشعل – بدوى سعفان- روحية توفيق- فاروق وهبه- سامح البنانى- محمد درويش زين الدين – رفعت أحمد- رءوف رأفت – فايزة محمود – محمود عبدالله- يوسف كامل. مسرحية عن كورونا بالقومى لثقافة الطفل يبدأ المركز القومى لثقافة الطفل برئاسة الكاتب محمد ناصف برنامجه لإجازة نصف العام يوم الجمعة بمسرح الحديقة الثقافية بالسيدة زينب بعرض «كشفناه» من تأليف وإخراج وأشعار أحمد إسماعيل عبدالباقى، تصميم ماسكات الفنانة التونسية جيهان اللجمى، موسيقى ايهاب حمدى، استعرضات عمرو الحسينى وناصر عليان، ديكور شادى قطامش، بطولة محمد عبد الفتاح و يلعب دور كورونا، وتلعب رحمة محجوب دور مساعد كورونا وتلعب إيمان نافع دور مساعدة كورونا، ويلعب هيثم حسن دور صاحب المتاعب وتلعب نجلاء سالم دوور تنغيصة العيش ويلعب إبراهيم البيه دور الطاعون وتلعب سحر منصور دور الانفلونزا وبالاشتراك مع فريق استعراضات الحديقة بإشراف وإضاءة اسلام محمد وإضاءة حسام حمدى و إدارة مسرحية ولاء محمد محمود و ابو اليزيد محمود وإشرف شاهين. وتدور مسرحية كشفناة حول فيروس كورونا الذى تطور من الانفلونزا وسارس ويهاجم العالم كله الآن، يتم العرض على القاعة المتعددة الأغراض فى السادسة مساء مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة «الحاجر».. متوالية قصصية عن أرض «الصّعيد الجوانى»
يصدر قريبا للكاتب الصحفى أشرف التعلبى، متوالية قصصية بعنوان «الحاجر» عن دار إضافة للنشر والتوزيع، ومن المقرر أن تُطرح المجموعة بالأسواق خلال أيام وتشارك فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته المقبلة. تتضمن المتوالية القصصية ثلاثة وعشرين نصا سرديا تغوص كلها فى أرض «الصّعيد الجواني» عبر نافذة هذا الحاجر، حيث الجنوب والإرث، وتدور كل الحكايات بلا افتعال، فاللغة خارجة من روح الشّخوص، لتعطى صورة واضحة لملامح سكان هذا الإقليم. كُتبت معظم القصص باستخدام تقنية «الراوى الأول» فى السرد، عدا نصوص: «السحلية»، «العضاضة» و«فاطنة» التى كُتبت بتقنية الراوى العليم، و»المغيسلة»، الذى اعتمد بشكل أكبر على الحوار كأداة للسرد. واختار الكاتب عنوان «الحاجر» بقصد الإشارة منه لكل الصعيد الجواني، حيث تضم معظم القرى جزءا يحمل اسم «الحاجر» أو «الحرجة»، وهى الجزء المرتفع أرضه عن باقى القرية. والمجموعة القصصية تحمل فى طياتها خصوصية الزمان والمكان، حيث التقاليد الراسخة والعادات التى لا تموت، لتعبر أرواح الشخوص عن مشاكلها بكل اقتدار دون خيال أو افتعال، فالأرواح زهقت من الثأر وعانت المرار من الفقر، أو اجتمع المرض والفقر دون شفقة بتلك الأجساد التى أنهكتها الأيام من غربة أو نسيان من قبل الحكومات السابقة.