قرر حزب «مصرنا.. الإصلاح والتنمية» والذي كان يرأسه رامي لكح ترشيح محمد عصمت السادات ليكون رئيسًا للحزب وذلك بعد أن رفضت لجنة شئون الأحزاب قبول رامي لكح رئيسًا لحزب الإصلاح والتنمية «مصرنا» بسبب عدم وجود اسم لكح بين الأعضاء المؤسسين للحزب، كما رفضت اللجنة قبول إيهاب الخولي عضوا للهيئة العليا للحزب، لكونه لم تمض علي عضويته بالحزب أكثر من ثلاثة شهور وهو ما لم يبق علي ساحة قيادات الحزب سوي محمد أنور السادات.