صدر للكاتب شريف صالح مجموعته القصصية «بيضة على الشاطئ» وتوزع مجاناً مع مجلة دبى الثقافية (عدد سبتمبر الجارى) وكانت المجموعة فازت بجائزة «دبى الثقافية» فى دورتها السابعة، وحصلت على المركز الأول فى فئة القصة القصيرة. وتتناول المجموعة أحد عشر نصاً هي: الغواية الأولى، ألعاب الراعي، العجوز الذى يراقبنا، عصر السنجة، الطواف وسارق النحاس، تجشؤ، النحلة الخشبية، وراء البياض، الخروج إلى الشمس، وفاة غامضة لعدو صامت، زائر أم الرشراش، السيدة المختفية، والخناجر السبعة. وتعالج مأزق الوجود الإنسانى وأزمة الهوية. صدر الكتاب الأول للكاتب السودانى محمد الخير حامد بعنوان (لعنة الساعة التاسعة) عن دار سندباد للنشر والتوزيع بالقاهرة سبتمبر 2013، وجاء الكتاب فى 88 صفحة من القطع المتوسط والغلاف للفنان أحمد طه . ويضم الكتاب سبع عشرة قصة وهم كالتالي: (غربة زينوبة لعنة الساعة التاسعة سلطان العشق عندما تنهزم الكبرياء مفارقات حتما أعود كذبة أبريل التوقيع ضل الفيل المناضلة ثلاث ساعات من الزمن الجميل الاستقالة فيتامينات النجيص تهويمات شجية لقلب محترق شهر العسل). تعرف متحف فان جوخ فى امستردام فى هولندا على لوحة لمنظر طبيعى كانت مجهولة فى الماضى تبين أنها من أعمال الرسام فينسنت فان جوخ وكانت اللوحة التى تعرف باسم (غروب فى مونتماجور)، وهى تصور الأشجار والشجيرات والسماء، فى حوزة مقتن خاص فى النرويج وكان قد وضعها لسنوات فى علية المنزل لسنوات بعد أن قيل له إن العمل ليس من أعمال الفنان الهولندي. وقال المتحف إن اللوحة جرى التحقق من أصالتها من خلال الحروف وأسلوب الرسم والمواد المستخدمة. وتعتبر اللوحة أول عمل بحجم كبير على القماش لفان جوخ منذ عام 1928.
