علق عمرو موسى، رئيس حزب المؤتمر، على الاشتباكات التي شهدتها مدينة الخصوص بالقليوبية، أمس الجمعة، بين مسلمين ومسيحيين، والتي وقع على أثرها قتلى ومصابين، بالتأكيد على أن “التعصب والعنصرية يتزايدان يوماً بعد يوم والنتيجة كارثية.” وقال موسى، على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، اليوم السبت: “سقوط الضحايا يؤلم كل مصري وطني، أيًا كان دينه.” وأضاف: “التحرك من الأزهر والكنيسة والأمن لاحتواء الأزمة جهد محمود، ولكن سياسة إطفاء الحرائق لم تعد تجدي مع الفتن.”، مشددًا على ضرورة محاسبة كل من يزرع الفتن ويمارس كراهية الآخر، بحسب وصفه.