دعت جبهة الانقاذ اليوم الأربعاء ، إلى المشاركة فى تظاهرات الى الاحتشاد فى مظاهرة سلمية الجمعة 29 مارس ، امام دار القضاء لإعلان رفضها ملاحقة النظام بعض النشطاء، نيبايباً، وقالت أن النظام الحالى يستخدم النيابة كمخلب قط فى الانتقام من المعارضة. وقال اسامة الغزالى حرب القيادى بجبهة الانقاذ فى كلمته امام المؤتمر المنعقد اليوم الأربعاء للرد على قرارات النائب العام بضبط واحضار بعض النشطاء على خلفية أحداث المقطم و حرق مقار الاخوان. و حملت الجبهة الرئيس محمد مرسى المسئولية الاولى والاخيرة فى اراقة الدماء ، لانه تخلى عن مهمته الاولى فى ان يكون رئيسا للمصرين ، و قام بصب الزيت على النار ، و اهدر القانون وحرض على العنف ضد الاعلاميين وهم المسئول، على حد وصفها. و اضافت الجبهة أن النظام ومرشد وقيادات الجماعة التى وصفها بال”الفاشية “كشفت عن وجهها الحقيقى عندما استهدفت بعض النشطاء و الثوار بالملاحقة القانونية ، مؤكدة على أنه لن تخيفهم اية تهديدات ، و سيقومون بدعم المعارضة و الشباب الثائر، و ستدعو الاعلاميين الى مؤتمر للتضامن معهم. وجاء نص البيان كالتالي: “إلا أن جبهة الإنقاذ الوطني وهي تدافع عن حق التظاهر السلمي دوما ما أدانت أيضا كافة أشكال العنف الموجهة ضد مقار كافة الأحزاب السياسية، والمؤسسات العامة والمؤسسات الإعلامية. ودعت الجبهة أكثر من مرة إلى التحقيق المستقل في كافة أعمال العنف ومحاسبة المتورطين بها بناء على دلائل موثقة وليس إتهامات سياسية مرسلة.” 1 فبراير2013: “تؤكد جبهة الانقاذ الوطني أنه ليست لها أي صلة مطلقا بأعمال الشغب والعنف التي اندلعت فجأة أمام قصر الاتحادية بمصر الجديدة. وتعلن الجبهة في هذا الصدد تمسكها بما ورد في بياناتها العديدة السابقة من إدانة صريحة وواضحة لأعمال العنف والاعتداء على المنشآت العامة والخاصة والالتزام بالطابع السلمي للمظاهرات.” 31 يناير 201: “تعلن جبهة الانقاذ الوطني أنها شاركت اليوم الخميس، وبعد دعوة كريمة من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف، في التوقيع على وثيقة الأزهر لنبذ العنف والتي تنص على حرمة الدماء والممتلكات الوطنية العامة والخاصة. وتؤكد جبهة الانقاذ الوطني على أن توقيعها على وثيقة الأزهر الشريف يجدد التزامها الكامل والمبدئي الواضح بنبذ العنف وبحماية حقوق المواطنين. 31يناير 2013: “إن قادة جبهة الإنقاذ الذين كانوا في مقدمة الصفوف عندما اندلعت ثورة 25 يناير 2011 ورفعوا شعار “سلمية..سلمية”، ما زالوا يتمسكون بهذا الشعار، وعلى ثقة في وعي جماهير شعبنا ورفضه القاطع وإدانته لكافة أعمال العنف وتخريب المنشأت والممتلكات العامة والخاصة. مظاهراتنا غدا ستكون سلميةوستؤكد على الطابع الراقي للشعب المصري العظيم.” 29 يناير 2013: “إن جبهة الانقاذ الوطني، وإذ تؤكد حق شباب الثورة في الاحتجاج والتظاهر السلمي من أجل تحقيق مطالبهم المشروعة والأهداف التي خرج من أجلها المصريون في ثورتهم المجيدة قبل عامين، فإنها تدين وبكل قوة أي شكل من أشكال العنف أو الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة.” 28يناير 2013: “وتؤكد أخيرا أن شباب ثورتنا قد أحاط الجبهة علما بإشرافه الدقيق وتواجده لتنظيم الحشد بالميادين ضمن صفوف الثوار، ومحافظتهم على سلمية ثورتنا ونبذ كل أشكال العنف الذي ترفضه الجبهة ويرفضه المجتمع المصري بأسره. وتهيب الجبهة بشباب الثورة الشرفاء في الاستمرار في احتجاجاتهم ومظاهراتهم بالطرق السلمية، متمسكين بالشعار الذي أبهر العالم أثناء ثورة الشعب المصري ضد النظام السابق في 25 يناير 2011.” 26يناير 2013: بينما ننعي شهداء الموجة الجديدة من الثورة المصرية في 25 يناير 2013 في السويس وبورسعيد والإسماعيلية وكافة المدن المصرية، فإننا نحمل رئيس الجمهورية المسئولية الكاملة عن العنف المفرط الذي استخدمته الأجهزة الأمنية ضد المتظاهرين، وتطالب بلجنة تحقيق محايدة عاجلة لمحاسبة كافة المتورطين في اراقة دماء المصريين. كما تؤكد الجبهة على دعوتها للمصريين بمواصلة التزام السلمية في مظاهراتهم واحتجاجاتهم المشروعة وادانتها الكاملة لأعمال العنف، وخاصة العنف المفرط الذي أدى إلى سقوط الشهداء.” 26ديسمبر 2012: “وتتعهد أطراف ورموز الجبهة أمام جماهير شعبنا العظيم أنها ستواصل نضالها السلمي ضد دستور لا يعبر عن توافق وطني ويهدر الحريات العامة وحقوق الفقراء وحقوق المواطنة والنساء، عبر استخدام كل الوسائل الديمقراطية بما في ذلك حق التقاضي والتظاهر والاعتصام.” 21 ديسمبر 2012: تؤكد جبهة الإنقاذ الوطني علي رفضها الكامل لأي تغيير في الطابع السلمي الحضاري العظيم لثورة 25 يناير . وتؤكد في هذا الصدد كذب الادعاءات التي يروج لها اعلام الاخوان من ان الجبهة دعت شباب الثورة الي السفر الي الإسكندرية اليوم او الي الاحتكاك مع عناصر التيار الذي يحتكر الحديث باسم الدين . بل علي العكس فان بيان الجبهة أمس أكد علي شباب الثورة بعدم الانجرار الي اي صراع عنيف او غير عنيف من قبل تيار تمرست قياداته واتسم تاريخه باعتماد واستخدام العنف والسلاح كأداة في الصراع السياسي .” 20 ديسمبر 2012: وتهيب الجبهة بمراعاة حرمة وقدسية بيوت الله، وتجنيبها أي صراعات سياسية، والتمسك بالنهج السلمي المتحضر الذي اتبعه المصريون منذ بداية ثورتهم، وتأكيد المبادئ السامية التي قامت من أجلها ثورة 25 يناير، وعلى رأسها”العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية”. 9 ديسمبر 2012: “تدعو الجبهة جماهير شعبنا العظيم لمواصلة الإحتشاد السلمي في مختلف ميادين التحرير في العاصمة والمحافظات يوم الثلاثاء القادم 12 ديسمبر 2012 ورفضاً لتجاهل الرئيس مطالبها المشروعة، ورفضا للاستفتاء على الدستور الذي يعصف بالحقوق والحريات.” 6 ديسمبر 2012: إن جبهة الانقاذ في متابعتها لتطور الأحداث في البلاد، وخاصة الاعتداء الغاشم والمدبر على شباب مصر، والذين كانوا يمارسون حقهم المشروع في التظاهر السلمي (أمام قصر الإتحادية) وما ترتب عليه من سقوط شهداء ومصابين من المصريين، أيا كانت انتماءاتهم، فإن الجبهة تدين وبشدة التحريض الذي تورطت فيه جماعة الإخوان المسلمين، وتدعو كما دعت دائما، الى سلمية التظاهر.” 24 نوفمبر2012: (البيان الأول للجبهة): “دعم الحشد الثورى فى الميدان وميادين التحرير ودعم الإعتصام السياسي السلمى الذى تقوده جماهيريا ً وشعبيا ً ويقوده شباب ثورتنا وذلك حتى إلغاء هذا الإعلان وإعتباره كأن لم يكن.”