قامت الشرطة التونسية بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين قرب مقر الداخلية في العاصمة تونس إثر إغتيال شكري بلعيد أمس الأربعاء. وجاء هذا في الوقت التي أعلنت فيه مصادر بحسب سكاي نيوز عربية عن نقل جثمان المعارض السياسي التونسي شكري بلعيد إلى منزل والده في ضاحية جبل الجلود إستعداداً لتشييع جنازته غداً الجمعة.