علق عمرو موسي رئيس جامعة الدول العربية السابق ورئيس حزب المؤتمر علي قرارات الرئيس الدكتور محمد مرسي الأخيرة بأقالة النائب العام و أعادة محاكمة رموز النظام السابق مصر تدخل مرحلة مختلفة ليست مرحلة الديمقراطية التي كنا نأملها مشيرا أنها ستؤدي بمصر الي أضطربات و أهتزازات في المرحلة الحالية قائلا “و أحنا مش ناقصين ” لافتا الي أنة سيكون هناك رد فعل علي هذة القرارات بعد الأطلاع علي كيفية الأجراءت. و أكد موسي خلال تدشين حزب المؤتمر بمركز أبوحماد بالشرقية الذي بدء بالوقوف دقيقة حداد علي ارواح ضحايا قطار أسيوط أنة لا عودة للديكتاتورية ولايجب السماح أن تعود بأي صورة من صورها و أن المواطنة و الحرية هي المواد الأسياسية التي تقود مصر في المرحلة القادمة وسوف يعمل علي تشكيل إئتلافات و جبهة وطنية قومية تحت أسم “جبهة الأنقاذ الوطني” تجمع عدد من الأحزاب و النقابات و المجتمع المدني و سيكون حزب المؤتمر واحد من أركانها الأساسية و أضاف موسي أن مصر تمر بمرحلة وقانا الله شرورها و أن البلاد تشهد أنقساما و شرخنا لم يكن موجود من قبل ولابد من أعادة بناء الأنسان المصري ونحن نطالب بدستور متزن ومتوافق و سريع لأعادة بناء البلاد و نطالب الجميع بالتنازل عن مصالحهم و التفكير فقد في مصر و مصر لا يمكن أن تحيا الأ بلم الشمل و أنهاء الفرقة ولم الشمل كما يجب أن يكون الدستور قائما علي أحترام تراب مصر و أمان الشريعة الأسلامية بأعتبارها مصدر رئيسي للتشريع. دعا موسي الي ضرورة الأسراع في تحقيق مصلحة وطنية وموقف واحد لمواجهة الصعوبات التي تواجهنا و أحترام التراب المصري ثم قال يحيا الهلال مع الصليب منواها الي الي المعركة الحالية ىليست علي الدستور فقد و لكن ضد الفقر و مشاكل الفلاحين و التعليم و الصحة رغم أن معركة الدستور منازالت قائمة. و من جانبة قال الوزير السابق علي مصليحي أن مصر عظيمة بأبناءها وأنها بسواعدهم و أردة أبناءها ستنطلق البلاد لابد من أعمال العقل و الذي لن يتحقق بأساس متين قوامة الحرية والتي ليست هبة من أحد و لكنها لاعطية من الله مطالبنا بزرع الأمل في النفوس للخلاص من كل الأستبداد. وقال عمر المختار صميدة نائب رئيس حزب المؤتمر أن الثورات قامت من أجل أحداث التغير و لكن مازالت قائمة و لم تتحقق المطالب أو العدالة الأجتماعية و يجب الأ نكون سلبين علي ما شهدناه خلال هذة المدة و أن نقف معانا و بدون شخصنة و تحقيق مصلحة الوطن لافتا الي الذين أنقضوا علي الثورة دمرو الأقتصاد و نشرو الفوضي و أفقدناو الأمان و أصبح هناك تصفية حسابات و كراهية و أحتكار و أقتصاء و أنفراد بالسلطة و سوف ننضال جمعيا للوقوف بجوار الحق و نحن نريد. و أضاف محمد البدرشيني النائب السابق نقول لمن أعتلو المناصب يحالون السيطرة أن في مصر رجال أكفاء أمثالل عرابي و أن الجماهير هي التي تولي الحاكم مشير الي أن مصر تتعرض لأكبر عملية نصب في التاريخ تقوم بها جماعة أستحوزت علي المناصب و صدر عنها قرارات يعرضوا بها أنفسهم لتهمة الخيانة العظمي حينما يلغوا الدستور و يدسوا بها الأقدام مما يؤدي الي أسقاط مصر بسبب هذة الجماعة التي لا تعرف عن الوطنية أي شئ فلقد أعطوا الأجانب حق التملك 99 سنة و حرموا أبناء مصر ذلك. فيما أكد صلاح حسب الله رئيس حزب المواطن المصري أن ما يحدث في مصر لا يغيب عن أحد فهناك تيار يريد سرقة هذا الوطن بثرواتة و موضحا أن الأنسحاب منن التأسيسة ليس للأعتراض علي الشريعة الأسلامية التي تحافظ علي مصر لكننا أنسحبنا أعتراضا علي الشريعة التي علي أهواء أناس معينة الذين يردون هدم المزرات السياحية و الدينية.