من أجل بناء مستقبل أفضل وفى فترة قياسية من الزمن ونحن على قدر كبير من التنفيذ ومسابقة الزمن لا بد من توظيف وتغيير سياسة الشباب المجندين التى تمثل القوة وجوهر التنفيذ للأهداف القومية العليا للبلاد وهذه مجرد رؤية يجب أن تكون واقعية لحل المشاكل الوطنية التى تتمثل فى البطالة القائمة من الشباب والغذاء القومى والإسكان وغير ذلك.. الجيش المصرى هو درع الوطن وحماية الأمن القومى للبلاد داخليًا وخارجيًا إلى جانب الشرطة الوطنية الداخلية أقترح إنشاء جيشين آخرين جيش للأمن الغذائى وجيش للخدمات العامة المتنوعة (شباب - بنات من المجندين) لكى ننهض فى شتى الأعمال من أجل الاكتفاء الذاتى وحل كل المشاكل التى يعانى منها المجتمع.