?? يا حلاوة.. فتح عينك تأكل بقلاوة.. والرياضة ليست مجرد تسلية وشقاوة.. ولهذا نريد الناس النفاوة.. والناس النقاوة غير شغل الفهلوة.. فبعد لندن.. وقلنا للبعثة المصرية يحنن.. ندخل وفق القانون، ولا نشرب اليانسون.. لانتخابات مجالس إدارات الأندية والاتحادات.. وندخل فى شغل الثعلب فات.. فات وفى ذيله سبع لفات.. والبعض يسىء الاختيار وكأنه مخزن مخدر القات وبعدها تتأزم الأندية وكل الرياضات وتكثر الشائعات والروايات والحكايات.. وبعدها نقول: أبونا السقا مات.. لأنه بتصرفاته غير الفاهمة قطع عن الرياضة الميه والنور.. ورغم أنه السقا لأنه مات من العطش.. والكل من ممارسة الرياضة أو العمل بالحقل الرياضى طفش.. لأن الذين احتكروا المناصب التطوعية.. يدخلون الانتخابات بمفاهيم احترافية.. وبعدها يتولون الاتحادات.. والست سنيه سايبه المية تخرتخر من الحنفية.. فالوجوه هى الوجوه.. يا اخوانا يا هوه.. حتى بعد تطبيق مبدأ السنوات الثمانى.. نجد الأمور أنهم شالوا الدو.. وحطوا شاهين.. والدو تربص بشاهين 4 سنين.. وقالوا طيب مانتوش لاعبين. ?? فإنتخابات الأندية والاتحادات.. أصبحت انتخابات أصحاب المصالح.. وكل من الفائز والمهزوم بعد النتيجة يرفض للآخر أن يصالح أو يصافح.. ويرقد له فى الذرة.. ويسعى فى تشويه الناجح بل الأساليب القذرة.. وتحولت الحكاية من تبادل المناصب لتبادل الوجوه.. وحتى الوجوه الجديدة.. فى غفلة من الزمن وبسبب هذه الصراعات لا تصبح مفيدة.. والحركة الرياضية بسبب هذه الأجواء غير السعيدة.. ومسح التختة حجة البليد والبليدة.. وفى الوسط الرياضى كل شىء ونقيضة.. وأنا صاحب تجربة فى العمل الإدارى.. ولكل هذه الأجواء.. بالصح فين أنا مازالت مش دارى.. وآه من انتخابات الأندية والاتحادات.. وآه يا مرارى. ?? وأول القصيدة.. وهل من مزيد.. البداية اتحاد الجبلاية.. والهوا هواية.. والزير لا تسنده الفوايا.. لأنه فى الوش مرايا.. وفى القفا سلاية.. والوسيلة تبرر الغاية.. والجبلاية فيها الكل يتنطط، ويزأطط.. والذى يريد أن يتعفرت.. يتعفرت.. فالذين تقدموا للترشيح والمسائل تحتاج التشريح.. واعتبرونى بالنسبة لهذه القضية بائع سريح لأن الجو غير المريح.. فأبوريدة وربنا يبارك ويزيده وقائمته.. ومحمد عبد السلام رئيس المقاصة وهذه هى القصة.. والتى أصابت أبو ريدة بالغصة.. وقائمته تشمل، وتحمل أصحاب الملايين.. مثل ساويرس الذى هو سميح.. وآه يا خوفى من أن يبدأ كالعادة موسم التجريح.. وليس التفاريح، والذى يترك أثره بعد الانتخابات.. بسبب هذه الجراح.. وخاصة أن محمد عبد السلام بين النزول والأفول يكثر عليه القول.. ولكنه إذا انتخب أصبح عن هذه اللعبه الشعبية أكبر مسئول.. وقد استعملت كلمة الأفول.. لأن القائمين الكثيرين يعتبرونهم من الفلول.. المهم من سترسى عليه الأصوات وبعدها للكرة المصرية فى الأربع سنوات القادمة يعول!! ومن عنده القدرة لتمويل الأغلبية فى الأندية الصغيرة، وهى الأغلبية يا عنية.. بدفع الإعانات والاكراميات والأدوات مقدما.. لكسب الأصوات.. والجميع بعدها بفوزه يصبح مسلما.. ومن القادر على تجميع الأصوات فى أكبر الفنادق وليس الخنادق ضيافة.. وخلافه.. ومنها غرومات الكباب.. وتتحول الأصوات إلى إرهاب وكباب.. وباللا ندخل فى هذه الدوامة يا شباب.. ونغنى أصل الهوى غلاب.. وعلى عموم حاكمة مصر شجرة الدر قتلوها النسوان فى الحمام ضربا بالقبقاب.. وربنا يوفق الجميع حتى لا تصبح الحالة هباب. ?? مات السياحى.. اللاعب الدولى والإدارى.. وترك فى الميحلة بل فى الجبلاية أكبر فراغ.. وكان كالمرهم يرطب الجراح.. وينهى بالتراضى على أضخم نزاع.