.. ويطلب كوب شاي صعيدي تقيل (من بتوع زمان) علي حد وصفه، وفوجئ الشاب بالرئيس يقول له: لا مانع بشرط أن يكون كوب شاي صعيدي (تقيل من بتوع زمان)، وبالفعل دخل الرئيس إلي الوحدة ولم يصدق الشاب صاحب الوحدة أن الرئيس قبل دعوته إلي كوب الشاي، وجلس معه الرئيس وسأله عن حياته وانضمت إليه زوجته بعد أن جاءت بكوب الشاي وأثناء اللقاء استيقظت ابنتهما من النوم وجاءت لتفاجأ بالرئيس يجلس مع والديها فانضمت إليهم لتجلس علي حجر والدها.