عقددت مؤخرا الندوة التداولية بدار الندوة بالشارقة التي تستمر فعالياتها ثلاة أيام تحت عنوان "المتعالق بين الخطاط والفنان", وتناقش عدداً من المحاور من بينها الخط العربي باعتباره فناً بصرياً- التقعيد والتطوير.. بحسب جريدة "البيان" إشكالية الانخراط في الحياة- الخط العربي بين يدي التقنيات المعاصرة- هوية الفن العربي المعاصر والمرجعيات الخطية- الحرفة والإبداع، ثنائية التحول في الخط العربي- الهجرة المتبادلة بين الخطاط والفنان- الحروفية الجديدة باعتبارها تأصيلاً- الآخر، النظرة الخارجية لاستخدامات روح الخط العربي- المجتمع الإسلامي والحاجة إلى الفن- نسخ أم ابتكار، دور الخطاط في التعبير عن زمانه- استخدامات الفن المعاصر لأنواع الخطوط العربية- الحروفية الجديدة.. إشكالية الذات أم الموضوع السعي لبناء لغة مشتركة بين الخط والمنمنمة المحدثة هويات وذاتيات، الذاكرة المتبعة للوراقين والخطاطين الحدود بين التراث واستخدامه في الأعمال الفنية المعاصرة.