صدر مؤخراً للصحفي محمد رفعت نائب رئيس تحرير مجلة أكتوبر بعنوان "من قتل إبراهيم الفقي؟"، حيث يكشف من هو الدكتور إبراهيم الفقي؟.. وكيف استطاع تحقيق كل تلك الشهرة والثروة الطائلة؟.. وما حكاية الأسرار الكونية التي يقال إنه كان بارعًا في كشفها، وأنها كانت السبب الذي دفع الاستخبارات الأمريكية لقتله؟.. وهل للاستخبارت الإسرائيلية "الموساد" هي الأخرى علاقة بوفاته. ويشير الكاتب الصادر عن دار "كتابي" للطباعة والنشر والتوزيع، الى إنه كان قد أعلن قبل أيام من مصرعه عن اعتزامه السفر إلى غزة، وماذا قالت زوجته آمال عن ملابسات وفاته الغامضة، ولماذا قررت تقديم بلاغ للنائب العام لإعادة التحقيق في قضية مصرعه مختنقًا بالدخان في حريق شقته؟ وأسئلة وأسرار كثيرة أخرى. ويتضمن الكتاب عشرة فصول هي: غاسل الصحون ينضم لنادي أكثر الشخصيات تأثيرًا، وفلسفة الفقي..دع التشاؤم.. وابدأ الحياة، آخر لقاء مع الفقي، إحذروا شقيق زوجي.. شهادات من موقع الجريمة.. في اغتيال الفقي.. فتش عن الموساد!.. مصرع الفقي وسر الرسائل الكونية، تسخير الجان ودفاع الفقي عن الإسلام، الحرب النفسية واغتيال الفقي، وأعداء الفقي وحرب التشكيك. الكاتب الصحفي محمد رفعت صدر له من قبل روايتان هما "رقصة اللبلاب" و"امرأة غير قابلة للكسر"، فضلاً عن كتاب "محاورات المصريين" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع، وديوان شعر بعنوان "جرب أن تفقد ذاكرتك" عن الهيئة العامة لقصور الثقافة.
