أعلن المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور سعيد توفيق، عن شروط جائزة الدولة التقديرية المخصصة، عشرة جوائز (ثلاثة للفنون – ثلاثة للآداب – أربعة للعلوم الاجتماعية)، قيمة كل جائزة من جوائز الدولة التقديرية 200000 جنيه (مائتى ألف جنيه) وميدالية ذهبية، ولا يجوز تقسيمها أو منحها لشخص واحد أكثر من مرة واحدة. وذكر بيان المجلس أن الهيئات العلمية التى تشتغل بصفة أصلية فى ممارسة البحث والإنتاج فى الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية – المحددة بقرار المجلس الأعلى للثقافة – تقوم بإرسال أسماء مرشحيها لنيل جوائز الدولة التقديرية لعام 2014، مشفوعة بمبررات الترشيح وسيرة ذاتية وبيانات شخصية لكل منهم (لا تزيد عن 10 صفحات، تكون مكتوبة بالكمبيوتر، ومحملة على ديسك أو أسطوانة مدمجة CD)، فضلاً عن نماذج مختارة من أعمال المرشح لا تزيد عن خمسة أعمال، مع ضرورة إرسال موافقة كتابية من المرشح على قبوله للترشيح بالإضافة إلى صورة من بطاقة الرقم القومى، وسوف تعتبر هذه الموافقة جزءًا من الأوراق لا تكتمل إجراءات الترشيح بدونها، على أن تصل الترشيحات إلى المجلس الأعلى للثقافة (1 شارع الجبلاية بالأوبرا- الجزيرة – القاهرة) فى موعد أقصاه 31 ديسمبر 2013. ويجوز للهيئة أن ترشح من ترى ترشيحه حتى ولو كان من غير أعضائها. ويشترط فيمن يمنح الجائزة التقديرية أن تكون له مؤلفات أو أعمال أو بحوث سبق نشرها أو عرضها أو تنفيذها، وأن يكون لهذا الإنتاج قيمة علمية أو فنية أو أدبية ممتازة تظهر فيه دقة البحث والابتكار، وأن يضيف إلى العلم أو الفن أو الأدب شيئًا جديدًا ينفع الوطن خاصة والإنسانية عامة، ضرورة أن يتم الترشيح لهذه الجوائز عن طريق مجلس الهيئة، مع إيضاح تاريخ انعقاد المجلس، ورقم الجلسة التى أُقر فيها الترشيح، ويعتبر الترشيح باطلاً إذا تم بطريق التفويض. وأن يكون الترشيح فى نطاق تخصص الهيئة التى تتولى الترشيح، وأن يكون مقصوراً على مرشح واحد فقط لأى فرع من الفروع المخصصة له جوائز الدولة التقديرية، ويبطل كل ترشيح يجرى على خلاف ذلك، وأن يكون المرشح على قيد الحياة وقت ترشيحه لنيل الجائزة، وإلا اعتبر الترشيح باطلاً وأن يصل الترشيح إلى المجلس الأعلى للثقافة (1 شارع الجبلاية بالأوبرا – الجزيرة – القاهرة) فى موعد أقصاه 31 ديسمبر 2013. تقضى القواعد والقرارات التنظيمية التى تحكم أعمال جوائز الدولة التقديرية؛ بأن لا تحال الترشيحات المقدمة إلى لجان الفحص المختصة، إلا إذا كانت مستوفاة كافة الشروط الشكلية الواجب توافرها فى كل ترشيح. كما أعلن المجلس الأعلى للثقافة، عن مجالات جائزة النيل المخصصة فى ثلاثة أفرع (للفنون، وللآداب، وللعلوم الاجتماعية). وأوضح المجلس فى بيان له، أن الترشيح لهذه الجائزة يأتى من خلال الجهات والهيئات المنصوص عليها فى القانون، وفقًا للقواعد والإجراءات المقررة لهذه الجائزة على الهيئات العلمية التى تشتغل بصفة أصلية فى ممارسة البحث والإنتاج فى الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية- المحددة بقرار المجلس الأعلى للثقافة – أن تقوم بإرسال أسماء مرشحيها لنيل جائزة النيل لعام 2014، مشفوعة بمبررات ترشيح وسيرة ذاتية وبيانات شخصية لكل منهم (لا تزيد عن 10 صفحات، وتكون مكتوبة بالكمبيوتر، ومحملة على ديسك أو أسطوانة مدمجة CD وموافقة كتابية من المرشح على قبوله للترشيح، وتعتبر هذه الموافقة جزءًا من الأوراق لا تكتمل إجراءات الترشيح بدونها + صورة من بطاقة الرقم القومى، ويجوز للهيئة أن ترشح من ترى ترشيحه ولو كان من غير أعضائها. تُعد قيمة كل جائزة من جوائز النيل 400000 ألف جنيه (أربعمائة ألف جنيه) وميدالية ذهبية، ولا يجوز تقسيمها أو منحها لشخص واحد فى ذات الفرع أكثر من مرة واحدة. ويشترط للترشح ضرورة أن يكون الترشيح لهذه الجوائز عن طريق مجلس الهيئة مع إيضاح تاريخ انعقاد المجلس ورقم الجلسة التى أُقر فيها الترشيح، ويعتبر الترشيح باطلاً إذا تم بطريق التفويض، وضرورة أن يكون الترشيح فى نطاق تخصص الهيئة التى تتولى الترشيح، وأن يكون مقصوراً على مرشح واحد فقط لأى فرع من الفروع المخصصة له هذه الجائزة (الفنون – الآداب – العلوم الاجتماعية) ويبطل كل ترشيح يجرى على خلاف ذلك، وضرورة أن يكون المرشح على قيد الحياة وقت ترشيحه لنيل الجائزة، وإلا اعتبر الترشيح باطلاً، وأن تصل الترشيحات إلى المجلس الأعلى للثقافة (1 شارع الجبلاية بالأوبرا – الجزيرة – القاهرة) فى موعد أقصاه 31 ديسمبر 2013. تقضى القواعد والقرارات التنظيمية التى تحكم أعمال جائزة النيل؛ بأن لا تحال الترشيحات المقدمة إلى لجان الفحص المختصة، إلا إذا كانت مستوفاة كافة الشروط الشكلية الواجب توافرها فى كل ترشيح. ويشترط فيمن يمنح جائزة النيل أن يكون له مؤلفات أو أعمال أو بحوث سبق نشرها أو عرضها أو تنفيذها، وأن يكون له إضافة نوعية واضحة إلى مجاله المعرفى بما يحقق نقله نوعية فيه، وأن يكون له ريادته وتأثيره على أجيال متتابعة، أن يكون انتماؤه الأصيل للوطن متمثلاً فى إنتاجه ومواقفه، وأن يكون لإنتاجه قيمة معترف بها على المستويين المصرى والعربى.