قال المهندس محمد صلاح زايد، رئيس حزب النصر الصوفي، إن الذين يزايدون على مصر بحجة الهوية الإسلامية عليهم ان يكفوا عن هذا العبث ويبحثوا عن هويتهم بعيداً عن مصر فمصر إسلامية والإسلام باقي بهم او بدونهم. وحذر "زايد" الأزهر الشريف مما يحاك به ومحاولة عزله وإقصائه، مشيرا إلى أن قطر كانت تسعى لنقل الأزهر الشريف وقامت ببناء مسجد كبير على مساحة 175 فدان وسمي محمد بن عبد الوهاب، وقام بافتتاحه أمير قطر، وقال في حينها على الناس إن يتركوا البدع وللإسلام المزيف ويتوجوا إلى النور الحقيقي وكان المقصود به الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفي.