حمّل عضو مجلس الشعب السابق، محمد أبو حامد، الرئيس المعزول محمد مرسي، مسئولية تدهور الأمن في سيناء، وذلك بعد التفجير الإرهابي الذي استهدف مبنى المخابرات العسكرية المصرية برفح، صباح اليوم، والذي راح ضحيته 4 جنود وعشرات المصابين. وكتب «أبو حامد»، خلال تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «حوادث سيناء تكفي لإعدام الخائن المعزول مرسي هو المسئول عن تدهور الأوضاع الأمنية بسيناء ودخول الإرهابين إليها». كما طالب بضرورة اتخاذ اجراءات ضد حركة «حماس»، متهامً إياها بدعم جماعات الإرهاب في سيناء وإمدادهم بالسلاح والعناصر الإرهابية.