من امام مديرية أمن الدقهلية المعتدي عليها مساء الثلاثاء 23 يوليو.....ومن سيناء ...ومن كل موضع تتحدون فيه إرادة امة......وعلي لسان كل شهيد لقي ربه عبر شبيحتكم المأجورين............إلي قطيع بديع .....أنتم ومرشدكم في النار...........كل يوم تثبتون أنكم اشرار ولاسبيل لمحو أثركم سوي تسوية الأرض بكم وقد فارقتم العقل بسيركم كما الدواب في فلك جماعة تأتمر بأوامر الشيطان...... من أنتم أيها القتلة ليوضع لكم إعتبار...... هل صدقتكم ان قامة مرشدكم تقترب من قامة وطن عاني كثيرا من سوء فِعالكم منذ بداية المسار وقد توالي المرشد وراء المرشد سائرين في فلك الشيطان متاجرين بالدين....وفي فلكهم مغيبون وكل دورهم هو الكر والفر لحساب الجماعة الآثمة و التاريخ لايكذب وقد كان السقوط الأخير مدوياً بعدما تكشف كل شيئ حيث التجسس علي مصر ومحاولة إلتهام وطن .... وبعدما وقر للشعب أنه لاسبيل سوي محو الأثر ....حدث ماحدث من حزب الشيطان في مشاهد تنطق بحتمية إنقاذ الوطن ....ويبقي الدم المصري غال غير رخيص ويبقي الجُرم الإخواني في ذاكرة كل مصري يبتغي التخلص من هؤلاء القتلة الماكرين ,ومهما فعلوا فإن عزم مصر سوف يبقي محفزا شعبها وجيشها علي دوام التوحد في وجه الشيطان وصولا إلي تطهير مصر من هؤلاء الآثمين.