((1)) نعم .. فتحت الإرادة الشعبية المزودة بقوة دفع شبابية صفحة جديدة من حياة مصر، ولكن .. لن تكتمل سطورها سوى بالعمل والإنتاج بكل همة وشرف ودون إقصاء لأي طرف! ((2)) ما مر بمصر فى عهده من محن وخلافات، أكد أن النظام السابق – كسالفه – كان يحتاج إلى .. فن إدارة الأزمات! ((3)) أكبر دليل على عدم مصداقية بعض من يدعون الدفاع عن الشرعية .. ما يحدث فى سيناء من عمليات إرهابية! فالشرعية الحقيقية لا تقوم أبدا على سفك الدماء البريئة الزكية!! ((4)) "الداعية" الحق هو من يسعى – من ضمن ما يسعى – لإدخال غير المسلمين طواعية فى الإسلام .. لا من يسعد بتكفير بعض المسلمين أنفسهم! أتمنى أن نستشعر الفارق!! ((5)) "الكرة للجماهير" .. شعار جميل ومطلب عادل، فقط لمن لا ينتهك القوانين ويحترم آداب إرتياد الملاعب! ((6)) فى ظل أصعب الظروف .. استطاعت البعثة المصرية المشاركة فى دورة ألعاب البحر المتوسط التى أقيمت مؤخرا بتركيا إحراز المركز الخامس برصيد "67" ميدالية متنوعة عن كل جدارة وإستحقاق، فتحية تقدير وإجلال لهؤلاء الأبطال. ((7)) مهما يقولوا عليها الغير .. أمى أم الدنيا بخير .. أمى رمز ومعنى كبير .. دولة عظمى فى التأثير .. أمى مصر عشانها بضحى .. وانسى كل مرارة جرحى .. والقى فيها هنايا وفرحى .. وابنى مسجد جنب الدير .. مصر أم الدنيا بخير ((بقلم)) محمد حلمى مصطفى – الأسكندرية – جمهورية مصر العربية. للتواصل مع الكاتب .. يرجى الدخول على هذا الرابط: http://tiny.cc/yz7myw