قال مايكل منير، رئيس حزب الحياة ردا على ما قاله المهندس عاصم عبد الماجد، عضو جلس شورى الجماعة الإسلامية، أن هنا حشد على أساس طائفي مع الثورة المضادة، وأن استخدام التهديد في 30 يونيه لم يجد نفعا، ونفى قلقه من تهديدات عبد الماجد ولا من رمز حركة تجرد «الكلاشنكوف». ونفى منير في مداخلة هاتفية ببرنامج «العاشرة مساء» الذي بث على قناة «دريم2» صباح اليوم، ما تردد حول سب جورج إسحاق للإسلام لم يحدث وأنه توجه لتحرير محضر ضد هذه الأكاذيب، وأضاف "أن الكنيسة لم تهدد والأقباط لم يهددوا والجميع سيتظاهر 30يونيه".