ذكرت تقارير إخبارية تليفزيونية أن سائق الحافلة التي تعرضت فيها فتاة هندية لاغتصاب جماعي والقتل قبل ثلاثة أشهر شنق نفسه في سجن تيهار بنيودلهى اليوم الاثنين. وكان رام سينغ هو المتهم الرئيسي من بين خمسة رجال، قد حولوا للمحاكمة بسبب هذا الهجوم على متدربة العلاج الطبيعي التي كان عمرها 23 عاما.
وأثار الهجوم احتجاجات عبر الهند ونقاشا مكثفا بشأن تفشى الجريمة ضد النساء في الهند.