أوضح جورج اسحق، القيادي في حركة كفاية، ضرورة تحويل دروس الدين إلى دروس عامة تصلح لكل الأديان، في إشارة إلى ثقافة الطائفية الدينية المنتشرة في البلاد. وأضاف خلال تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، الثقافات بمفاهيمها التاريخية بحيث ينصهر طلابنا بثقافة واحدة.
يأتي ذلك على خلفية تحديد الرئيس «مرسي» لميعاد المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية يومي 27 و 28 من إبريل الحالي و الذي تصادف انعقادها في موسم أعياد الأقباط، و التي صدر قرار جمهوريا بتعديل ميعادها إلى يومي 23 و 24 من إبريل.