دعت فرنسا إلى ضرورة الحوار بين كافة أطياف المجتمع في مصر على ضوء الأحداث التي تشهدها البلاد منذ نحو ثلاثة أيام. وقال فيليب لاليو المتحدث الرسمي باسم الخارجية الفرنسية في مؤتمر صحفي اليوم /الاثنين/ - أن فرنسا تأسف "للخسائر فى الأرواح" عقب الإعلان عن الحكم في قضية إستاد بورسعيد والتي وقعت في فبراير من العام الماضي.
وأضاف لاليو أن بلاده تجدد تمسكها والتزامها باحترام الحق في التظاهر"والذي يجب أن يتم تأمينه وهيكلته" لتجنب أية سلبيات.
وأوضح الدبلوماسي الفرنسي انه وبينما يتم تشكيل المؤسسات المصرية الجديدة فإن باريس تدعو للحوار بين جميع مكونات المجتمع المصري في إطار احترام الشعارات التي رفعتها الثورة