قالت مجموعة «أنا آسف يا ريس» أن الأقنعة بدأت تتساقط، والحقيقة الخفية بدأت تنكشف، حيث هددت المجموعة بالكشف عن كثير من الحقائق والوقائع التي تمت مع الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك منذ تنحية عن السلطة في 11 فبراير 2011 وحتى الآن. وكتبت المجموعة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: "نرصد لكم ما تم مع مبارك من الأجهزة المعنية وبالأساس النيابة العامة، وبدأ الخوف من كشف حقيقة التجني على الرئيس مبارك حتى من الأقربين لدوائر القرار والإجراء التي اتخذت ضد مبارك، ربما لأن التجني كان فاجرا وربما أيضا لأن البعض أيقن أن هذا التأمر والتجني على الرجل سوف ينكشف أجلا أم عاجلا".. "تابعونا وسوف تتضح لكم المؤامرة على الرئيس مبارك". مواد متعلقة: 1. «أنا آسف يا ريس» ل«مرسي»: قف انتباه ! 2. أسف يا ريس: الخداع ما زال مستمرا 3. «أنا أسف يا ريس»: الأخوان هم الطرف الثالث