قال مختار نوح المحامي الشهير والقيادي الإخواني السابق، :"إن القضية المقدمة حول أحداث (موقعة الجمل) مهلهله"، معتبرا الحكم طبيعيا لأن القضاء لا يكذب ولا يتجمل. وأضاف ردا على سؤال لشبكة الإعلام العربية "محيط"، أن النسب التي ذكرت في الخطاب الرئاسي كلام عام وخطاب حماسي أكثر منه وقائع وحقائق, مضيفا لا أعلم أن كانت الوقائع على أرض تصدق أو تكذب ما قاله.
وأكد أن مصر في طريقها إلى الإفلاس خلال ثلاثة أشهر إذا استمرت بهذه الحالة, مطالبا مجلس الوزراء بأن يقدم رسالة حقيقية للرأي العام حول ما يجري في مصر وإما أن يتحول إلى كبش فداء في تعديل وزاري.
وأشار إلى أنه لم ينضم لحزب حتى الآن وإن كان مؤيدا لمصر القوية برئاسة د.عبد المنعم أبو الفتوح المرشح الرئاسي السابق، مضيفا إذا ما ظهر هذا الحزب إلى النور فسيكون إمام معه أو خلفه. مواد متعلقة: 1. في مؤتمر له بالمنيا .. مختار نوح : النائب العام مازال يجامل و يزور ولا يوجد مسمي اسمه محاكم عسكرية