رويترز: أعلن الحزب الإسلامي -وهو جماعة تمرد أفغانية- مسؤوليته عن تفجير انتحاري لحافلة صغيرة أودى بحياة تسعة أشخاص بينهم أجانب بالقرب من مطار كابول يوم الثلاثاء الماضي , وقال انه يأتي انتقاما من فيلم يسئ للنبي محمد. وقال الزبير صديقي, المتحدث باسم الحزب الذي لا ينفذ في العادة مثل هذه الهجمات "نسفت امرأة ترتدي حزاما ناسفا نفسها ردا على الفيلم المسئ للإسلام."
وقال مصدر رفيع في الشرطة إن ثمانية من أولئك القتلى عمال أجانب لشركة دولية للوجستيات, وأن القتيل الآخر مترجم أفغاني. مواد متعلقة: 1. أوباما يعين سفيرين جديدين في باكستانوافغانستان 2. افغانستان: مقتل 5 جنود استراليين إثر حادثين منفصلين 3. افغانستان تغلق موقع "يوتيوب" لمنع مشاهدة فيلم مسيء للرسول الكريم