دان عمرو موسي محاولات الإساءة للنبي محمد "صلي الله عليه وسلم"، والفيلم المسيء للرسول الكريم، مؤكدا أن الفيلم أعدته فئة من ذوي النفوسِ الحاقدة، والعقولِ المريضة، مؤكدة موقفها العنصري ودعواتها للتفرقة الدينية تحت دعاوي حرية الرأيِ والتعبير وهي ليست إلا دعوات للفوضى والتفرقة ونشر مشاعر الكراهية والفتنه. وأضاف موسى في بيان له وزعه على الصحفيين أن هذه الدعوات من شأنها أن تُشعلُ روحَ العنصرية الدينية والطائفية، وتُهدِّدُ أمنَ المجتمعات واستقرارَها.
ودعا موسي كافة المثقفين وأتباع مختلف الديانات أن يقفوا موقفاً حاسماً ضد هذه الفئة الباغية، كما دعا إلي نشر التوعية بخطورة هذه التصرفات.
واقترح موسي إنتاج عمل سينمائي ضخم يعرض سيرة الرسول الكريم ورسالة الإسلام الحضارية والثقافية. مواد متعلقة: 1. قيادى إخوانى: الفيلم المسيء للرسول محاولة دنيئة لاشعال الفتنة بين المصريين 2. منتج الفيلم المسيء للرسول"ص": تعمدت خدمة اسرائيل في هجومها علي الإسلام 3. صحيفة أمريكية: محمد الظواهري قاد مظاهرات الفيلم المسيء