قتل 4 سوريين من مدينة درعا وبلدتي جاسم وأم المياذن تحت التعذيب في سجون نظام الأسد، بينهم رجل وابنه. في حين، قتل عنصر من فصيل مقاتل خلال الاشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها في ريف القنيطرة. في المقابل استهدفت الفصائل المعارضة المقاتلة آلية لقوات النظام في أطراف بلدة بصر الحرير ما أدى لإعطابها. وبالإضافة إلى ذلك، فتحت قوات النظام نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في بلدة اليادودة بريف درعا، ولم ترد أنباء عن إصابات، بحسب ما أورد المرصد السوري لحقوق الانسان.