اكدها الدكتور محمود خليل فى مقاله بصحيفة "الوطن" المصرية معلقا على انتشار فوضى التبرعات بصك الاضحية بدلا من القيام بالذبح والوقوف على الذبيحة كسنة النبي صلى الله عليه وسلم وقال " الأضحية أيها «المتبرعون» شعيرة دينية، ومن السُنَّة أن يقف المُضحِّى على ذبيحته، وأن يوزع منها -طبقاً لما قالت به السُنَّة- على الفقراء والأقارب والأهل وعلى نفسه أيضاً، أما قصة الصَّك فهى تضحية من النوع «الافتراضى»، وهى تتناقض مع مفهوم الشعيرة، ذلك على فرض أن من يجمعون ثمنها ويصدرون صكوكها أو يبيعون جلدها وفراءها سوف ينفقونها على من يستحق".