قال وقع مركز الفتوى السعودي إن الصلاة أعظم الأركان بعد الشهادتين وليس للمسلم التهاون بهذه الشعيرة العظيمة . وأضاف في إجابته حول حكم عدم صلاة الفجر بسبب التعب الجسدي ، أنن من اتخذ الأسباب التي تعينه على الاستيقاظ لصلاة الفجر بضبط المنبه ونحو ذلك، ولم يقم، فلا إثم عليه، مؤكد أن من تعمد ترك صلاة الفجر فهو آثم، ولا يكون تعبه عذراً.