أكد عمرو موسى أن استخدام الاعتراض "الڤيتو" لا يجب أن يخيف العرب أو الفلسطينيين.. إنه نضال طويل والتراجع يورث التراجع والإقدام يكسب في النهاية.. وأضاف على موقعه على الموقع الاجتماعي "تويتر" أن "إسرائيل تفاوض وهى تغير طبيعة الأرض المحتلة وتهود القدس - أى أن الموضوع محل التفاوض يجري التلاعب فيه ويتغير يوميًا.." وطالب موسى الدول العربية بتأكيد أن عدم تأييد أية دولة للمطالب العادلة للفلسطينيين يعني الإساءة الى عَلاقتها مع الدول العربية، داعيًا الدول العربية جميعًا للتبني الصارم للمطالب القومية المشروعة للفلسطينين والى تكثيف الاتصالات بكافة الدول والحديث معها بجدية بشأن دعمها. كما أضاف موسى أنه يجب على كل عربي أن يدعم توجه الفلسطينيين الى مجلس الأمن.. فالتفاوض غير مفيد مع الحكومة الإسرائيلية..