بعد تربعه على عرش إيرادات السينما المصرية لمدة أربع سنوات على التوالي حقق فيلم احمد حلمي ناحا كبيرا لم يكن يتوقعه صناع الفيلم ذات أنفسهم و خصوصا بعد تحقيقه حوالي 4 ملايين جنيه و757 ألفا و210 جنيهات من عرضه في 59 دار عرض وحقق في أول أيام عرضه 570 ألف جنيه وهو بذلك استطاع ان يثبت لدى منافسيه من الفنانين أن ليس بالضروري أن تكون رومانسي وخفيف الظل مثل تامر حسنى و أو تكون تمتلك إمكانيات بدنية كبيرة مثل السقا ليقوم بأفلام الاكشن مثل السقا و على الرغم من ذلك أن فيلم السقا لم تتضح رؤيته حتى الآن لأنة لم يكتمل أسبوع حتى الآن منذ موعد طرحة في الأسواق و على الرغم من نجومية تامر حسنى لجمهوره من المراهقين إلا أن هؤلاء المراهقين من جمهوره ولم يصمدوا بجواره طويلا على الرغم من استخدامه طريقة (والى ما يشترى يتفرج) فى تسويق أفلامه إلا أن فيلميه لم يصمد أمام العملاق احمد حلمى و حاليا سوق السينما تنتظر فيلم محمد سعد الجديد بعد غيابه العام السابق عن سوق السينما و الفيلم بعنوان ( المبى 8 جيجا ) والفيلم من بطولة مي عز الدين و على الرغم من تأجيله أكثر من مرة إلا انه من المتوقع عودة قوية لسعد بعد غياب عام كامل من الظهور و خصوصا بعد أن كان سعد متزعما إيرادات أفلام الصيف إلا ان الجمهور بدا أن ينصرف عن أفلامه في الفترة الأخيرة.